الصفحه ٩٥ : ذا جئت فيه؟! قال : وما جئت فيه ، أطعت امامي ووفيت ببيعتي ، فقال له أبو
الشعثاء : عصيت ربّك وأطعت
الصفحه ١٤٦ : المشرقي ، هذا ابن عمّنا ننشدكم الله لما كففتم
عنه. فقال ثلاثة نفر من بني تميم كانوا معهم : بلى والله
الصفحه ١٦٥ : : اللهم أظمئه! قال : وينتزع الأبانيّ بسهم فأثبته في حنك
الحسين.
وفي رواية : فرماه
حصين بن تميم بسهم فوقع
الصفحه ٢٩٨ : جعفر بن محمّد (ع) ولم يرو عنه ، وروى عن الإمامين : موسى بن جعفر وابنه
الرضا ، كان الرضا يشير إليه في
الصفحه ٣٨٦ :
حكمة الإمام (ع) في كيفيّة قيامه
عارض الإمام في
المدينة بيعة خليفة اكتسب شرعيّة حكمه لدى المسلمين
الصفحه ١١٦ : وأربعون راجلا ، فجعل زهير ابن القين في ميمنة أصحابه ، وحبيب بن
مظاهر في ميسرة أصحابه ، وأعطى رايته العبّاس
الصفحه ١٢٣ : ! قال أنت الحرّ ، كما سمّتك أمّك ، أنت الحرّ ان شاء الله في الدنيا والآخرة
، انزل! قال : أنا لك فارسا
الصفحه ١٣٢ : الحجّاج حمل على الحسين في ميمنة عمر بن سعد من نحو الفرات ، فاضطربوا
ساعة ، فصرع مسلم بن عوسجة الأسدي أوّل
الصفحه ٢٩٢ :
خامسا ـ محمد بن
حسان الرازي الزينبي أو الزيني :
قال الشيخ في
الفهرست : له كتب منها ... أخبرنا به
الصفحه ٢٩٩ :
له تصانيف كثيرة ،
منها ... ثم ذكر سنده في رواية الكتب إلى محمّد ابن عيسى الّذي قال : حدّثنا يونس
الصفحه ٣١٩ : اجازات البحار ممّا فيها ذكر قراءات الكتب على الشيوخ
المجيزين روايتها.
مثل اجازة الشيخ
حسن علي ابن
الصفحه ٣٣٠ :
يقول عنه في الفهرست :
عباد أبو سعيد
العصفري ، له كتاب أخبرنا به جماعة عن التلعكبري عن ابن همّام ، عن
الصفحه ٣٩٠ : الإمام علي (ع) حين لم يبايعوه ، فلمّا أبى عليه جيش
الخلافة إلّا أن يبايع وينزل على حكم ابن زياد ، أبى ذلك
الصفحه ١٣٥ :
وأبيض مخشوب
الغرارين قاطع
فجردته في عصبة
ليس دينهم
بديني وانّي
بابن حرب
الصفحه ١٦١ : الحسين في ثلاثة رهط أو أربعة
، دعا بسراويل محقّقة يلمع فيها البصر يمانيّ محقّق ففرزه ونكثه لكي لا يسلبه