الصفحه ٣١٠ : الواردة في السند.
وقال الطوسي هنا
أي في الفهرست : «أخبرنا المفيد وابن أبي جيّد» وذكر صدر السند ، بينما
الصفحه ١٧ :
الإسلامي يوم ذاك
إلى حدّ أن المسلمين واصلوا لعنه فوق جميع منابرهم في شرق الأرض وغربها ، خاصّة في
الصفحه ١٤ :
انقسام الأمة إلى
قسمين
تلكم التظاهرة
الضخمة في الأقوال أدّت إلى انقسام الأمة إلى قسمين ، وذلك
الصفحه ٧٨ :
ط. الأولى ، ١٣٩٧ ص ١٦٨ وص ١٦٧ وتاريخ ابن الاثير ٤ / ١٧ انه كان عثمانيا ، وزرود
في وسط رمال عالج كان منزلا
الصفحه ٣٦٨ :
ويقول في دعائه :
اللهم اغفر لي! فقيل له : كيف يغفر الله لك وقد خرجت إلى ابن بنت رسول الله
الصفحه ٣٤٩ :
ب ـ تقويم كتب
الحديث بمدرسة أهل البيت :
نلخّص هنا ما سبق
ذكره في هذا الباب ونضيف إليه ونقول
الصفحه ١٢ : وشهدوا بذلك ، وما كشفه عن واقع
الأمر في خطبته الشقشقية حين قال :
«أما والله لقد
تقمّصها فلان ـ ابن أبي
الصفحه ٢٣ :
تخيّرها العنسي
كرما شاميا
إذا ما نظرنا في
أمور قديمة
وجدنا حلالا
شربها متواليا
الصفحه ٥٥ :
سبب استشهاد الإمام الحسين (ع)
ينبغي أن نبحث في
هذا المقام في أمرين :
أ
ـ قاتل الإمام
الحسين
الصفحه ٢٦٥ :
ثالثا : علي بن إبراهيم. قال الشيخ الطوسي في مشيخة التهذيب (١) : وما ذكرته عن علي بن إبراهيم بن
الصفحه ٣٢٩ :
ثانيا : الحديث
التاسع :
بسنده عن محمّد بن
الحسين ، عن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر
الصفحه ٣٥١ :
(ت : ١٠١١ ه) ابن
الشهيد الثاني من حديث مقتفيا أثر العلامة وسمّاه «منتقى الجمان في الاحاديث
الصحاح
الصفحه ٣٨٣ :
عليه أن يختار أحد اثنين لا ثالث لهما : إمّا البيعة وإمّا القتل ، وكان يشير إلى
ذلك في أقواله مرّة بعد
الصفحه ٦١ : أبي طالب الموسوي حسب رواية المجلسي في البحار ٤٤ / ٣٢٩.
(٢) فتوح ابن أعثم ٥ /
٣٤ ، ومقتل الخوارزمي
الصفحه ٨٦ :
وأصحابه في نحر
الظهيرة ، فقال الحسين لأصحابه وفتيانه : اسقوا القوم وارووهم من الماء ورشّفوا
الخيل