الصفحه ٢٤٧ :
مرتفعة يسمع منها
الرعد ويرى فيها البرق ، واستوت فوق الكعبة والمطاف فأطفأت النار وسال الميزاب في
الصفحه ٢٦٣ :
وتبعه الشيخ
الطوسي في التهذيب (١) في باب (ديات الأعضاء والجوارح ...) وقال : «سهل بن زياد»
ثم أورد
الصفحه ٢٦٥ :
ثالثا : علي بن إبراهيم. قال الشيخ الطوسي في مشيخة التهذيب (١) : وما ذكرته عن علي بن إبراهيم بن
الصفحه ٢٧٣ :
«ديات الأعضاء
والجوارح ...» من كتاب التهذيب (١)
ويجمع المشايخ بين
السندين في جلّ ما أوردوه في
الصفحه ٢٧٥ : بذلك ... الحديث (٢).
ثالثا ـ رواية
الحسن بن الجهم :
قال الكليني في
باب «ما يمتحن به من يصاب في سمعه
الصفحه ٢٨٨ :
اجازة ...
وقال الشيخ الطوسي
في ترجمته : له كتاب أخبرنا به عدّة من أصحابنا ... وذكر الأردبيلي
الصفحه ٣٢٩ : (ع) ، عن جابر بن عبد الله
الأنصاري ، قال : دخلت على فاطمة (ع) وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها
الصفحه ٣٥١ :
(ت : ١٠١١ ه) ابن
الشهيد الثاني من حديث مقتفيا أثر العلامة وسمّاه «منتقى الجمان في الاحاديث
الصحاح
الصفحه ٣٥٨ :
وكذلك أغلب أحاديث
الأعمال المستحبّة ، وتجدهم يعوّلون في هذه المباحث على روايات ورواة لا يعوّلون
الصفحه ٣٧٦ :
حال المسلمين في عصر الإمام الحسين (ع)
كان المسلمون في
عاصمتي الإسلام مكة والمدينة وعاصمتي
الصفحه ٣٧٩ :
هدف الإمام الحسين (ع) وشعاره وسبيله
رفع الإمام شعار
بطلان حكم الخلافة القائم وانّ فيه خطرا على
الصفحه ٣٨٣ :
عليه أن يختار أحد اثنين لا ثالث لهما : إمّا البيعة وإمّا القتل ، وكان يشير إلى
ذلك في أقواله مرّة بعد
الصفحه ٤٠٤ : فعيّن لهم الأئمّة من يقوم بذلك وينوب عنهم في أخذ
الحقوق المالية ، فكانوا يرجعون إلى الوكلاء النوّاب في
الصفحه ١٣ :
فيا عجبا بينا هو
يستقيلها في حياته ، إذ عقدها لآخر بعد وفاته ، لشدّ ما تشطّرا ضرعيها ، فصيّرها في
حوزة
الصفحه ١٩ :
الإمام الحسين (ع) امتنع من بيعة يزيد
فكيف كان يزيد في
أفعاله وأقواله؟ ولما ذا أبى الإمام أن