الصفحه ٢٧٢ :
ب ـ أسانيدهم إلى
الإمام الرضا في روايتهم كتاب الديات :
يروي المشايخ كتاب
الديات الذي كان بخطّ
الصفحه ٢٨١ :
وأورد الشيخ
الطوسي جميعه في مكان واحد من التهذيب ، وأورده أيضا متفرقا في أبواب مختلفة منه.
وأورد
الصفحه ٣١١ :
الحديث تماما.
ولهذا فهو يروي تلك الكتب عن أبيه بواسطة أخويه اللّذين سمع الكتب منهما في حال
كمال
الصفحه ٣١٥ :
زعيمها حتّى توفي
سنة (٤٦٠ ه).
في هذه الحوزة ـ منذ
عصر الشيخ الطوسي ـ وفي الحوزات المماثلة
الصفحه ٣٦٨ :
ويقول في دعائه :
اللهم اغفر لي! فقيل له : كيف يغفر الله لك وقد خرجت إلى ابن بنت رسول الله
الصفحه ٣٨٨ : بلغه خبره ، ويبالغ في ذلك ، وأخيرا يستقبل بالماء جيش
عدوّه وقد أجهده العطش في صحراء لا ماء فيها يرويهم
الصفحه ٤٠٢ : الباقر (ع) في تظاهره
لمّا حضرت علي بن
الحسين (ع) الوفاة أخرج صندوقا عنده ، فقال : يا محمّد! احمل هذا
الصفحه ٣٣ :
بهابيل من قابيل ، وسيعطى مثل أجر هابيل ، ويحمل على قاتله مثل وزر قابيل ، قال :
ولم يبق في السماء ملك إلّا
الصفحه ٥٣ : النخعي الكوفي الأعور ، قال :
كان أبي يتبدّى (٢) فينزل قريبا من الموضع الّذي كان فيه معركة الحسين ، فكنّا
الصفحه ١٠٢ :
المنقري ، وأسماء بن خارجة الفزاري وقال : طوفوا في الناس فمروهم بالطاعة
والاستقامة ، وخوّفوهم عواقب الأمور
الصفحه ١١٧ : إلى
الحسين ، أمر الحسين بفسطاط فضرب ، ثم أمر بمسك فميث في جفنة عظيمة أو صحفة.
قال : ثم دخل
الحسين
الصفحه ٢٦٠ :
ب ـ أصل ظريف :
ليس ما يسمى بأصل
ظريف أو كتاب في الديات تأليف ظريف ، وانما هو كتاب كتبه أمير
الصفحه ٢٩١ :
مات سنة (٣٤٣ ه).
وقال الشيخ الطوسي
في الفهرست : جليل القدر ، عارف بالرجال ، موثوق به ، له كتب
الصفحه ٣٢٨ : هذه
الرواية عن الكافي المفيد في الارشاد ، والطبرسي في إعلام الورى ولفظهما كما يلي :
الاثنا عشر الأئمة
الصفحه ٣٣١ :
ووجدنا الشيخ
النوري يبحث في مستدركه عن أصل أبي سعيد بتفصيل واف ، ويقول: فيه تسعة عشر حديثا ،
ثمّ