الصفحه ١٧ :
الإسلامي يوم ذاك
إلى حدّ أن المسلمين واصلوا لعنه فوق جميع منابرهم في شرق الأرض وغربها ، خاصّة في
الصفحه ٢٠٣ : الأبيات الثاني والرابع والخامس فأخذها الرواة عنه
وأحيانا أضافوا إلى ما أنشده يزيد ما كان في ذاكرتهم من أصل
الصفحه ٢٥٠ : (١).
الحجّاج يختم
أعناق أصحاب النبي (ص):
وقال الطبري بعده
: ثمّ انصرف إلى المدينة في صفر ، فأقام بها ثلاثة
الصفحه ٢٢ : .
قال المؤلّف : لست
أدري أكان هذا الحوار من سبط النبي مع معاوية وحوار ابن الزبير وابن عمر معه في
مجلس
الصفحه ٣٤ :
٦ ـ رواية زينب
بنت جحش في بيتها :
في تاريخ ابن
عساكر ومجمع الزوائد وتأريخ ابن كثير وغيرها واللفظ
الصفحه ٤٦ :
في أسد الغابة ،
عن غرفة الأزدي قال : دخلني شكّ من شأن علي خرجت معه على شاطئ الفرات فعدل عن
الطريق
الصفحه ٢٨٤ :
والمفصّل والمجمل والمبيّن
(١).
وكذلك نجد في باب «دية
الجنين» ثلاثة أحاديث عن الإمام الصادق
الصفحه ٣٢٧ :
أخطاء في نسخ كتب الحديث
ومع تسلسل الاسناد
في جوامع الحديث بمدرسة أهل البيت إلى رسول الله
الصفحه ٣٧٤ :
أعدّ الله ورسوله
الامّة في الآيات والأحاديث الآنفة لتنظر إلى أهل البيت عامّة بعد رسول الله
الصفحه ٣٨٠ :
فيها :
«انّما خرجت لطلب
الإصلاح في أمّة جدّي (ص) أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر ، وأسير
الصفحه ٣٩٣ :
يستشهدون من أجل كسب رضا الله وتحصيل ثوابه في يوم القيامة.
يدلّ على ذلك
بالإضافة إلى ما سبق ذكره ، جميع
الصفحه ١٤ :
انقسام الأمة إلى
قسمين
تلكم التظاهرة
الضخمة في الأقوال أدّت إلى انقسام الأمة إلى قسمين ، وذلك
الصفحه ٣٢ :
٤ ـ حديث أم الفضل
:
في مستدرك
الصحيحين وتأريخ ابن عساكر ومقتل الخوارزميّ وغيرها واللفظ للأوّل
الصفحه ٧٨ :
في أيدي بني أميّة
ليقتلنّك ، ولئن قتلوك لا يهابون بعدك أحدا أبدا ، والله انّها لحرمة الإسلام
تنتهك
الصفحه ١٣٩ : : انّي لشريكك في قتله ، فقال الآخر : والله ما قتله غيري ، فقال الحصين :
أعطنيه أعلّقه في عنق فرسي كيما