الصفحه ٣٣٨ :
عنكم الحديث في
الشيء عن رسول الله (ص) ممّا ليس في الكتاب وهو في السنّة ثمّ يرد خلافه فقال :
كذلك
الصفحه ٤٠٦ :
عصر غيبته الكبرى
، حيث تحوّلت الحلقات الدراسيّة التي كانت تعقد في المساجد والبيوت على عهد
الأئمّة
الصفحه ٢٨٢ :
في منّي الرجل
يفزع (١) من عرسه فيعزل عنها الماء ولم يرد ذلك نصف خمس المائة عشرة دنانير ، وإذا
أفرغ
الصفحه ٤٠٥ :
خرّيجي هذه
المدرسة التي كانت شائعة في ذلك العصر يرويها المئات عن أصحابها ، وبذلك بدأ عهد
جديد في
الصفحه ٢٥٨ :
صنّف كتابا جمع
فيه رواة حديثه ، وأنهاهم إلى أربعة آلاف (١).
وفي عصر الإمام
الكاظم (ع) كان جماعة
الصفحه ٣١٧ : قرأه على والده كان بخطّ مؤلّفه الّذي توفي في النصف الأوّل من القرن الخامس
الهجري.
ويقول في اجازته
الصفحه ٣٢١ : الثانية منه كذلك ، في آخر الجزء الثاني من الكافي المخطوط
حسب تجزئتهم ، والذي يقابل ١ / ٣٦٧ ط. طهران مؤرّخة
الصفحه ٢٨٣ :
فتمكث في الرحم
إذا صارت فيه أربعين يوما ثمّ تصير إلى علقة ، قلت : فما صفة خلقة العلقة الّتي
تعرف
الصفحه ٣١٠ :
التلميذ أو قراءة
زميله على الشيخ والشيخ يسمع ، ولعلّ كلّ ذلك وقع في رواية عدّة من الاصحاب عن أبي
الصفحه ٣٣٦ :
ورد أمثال هذا
أحاديث كثيرة عن أئمة أهل البيت ، ووردت عنهم أيضا أحاديث يشيرون فيها إلى : الأخذ
بما
الصفحه ٣٣٧ :
الله وسنّة الرسول
في مورد السؤال والّذي كان مخالفا لاجتهاد مدرسة الخلفاء ، صونا لدمائهم ودما
الصفحه ٣٤٢ : العلمي في يوم من الأيّام ،
بل استمر جهدها المثمر مدى العصور في جهتين من الحديث.
أ ـ في المحافظة
على
الصفحه ٣٥٠ :
علماء أهل البيت (ع)
لا يقلدون السلف في الفقه ولا في دراية الحديث
تمتاز مدرسة أهل
البيت (ع) على
الصفحه ١١ :
ذكرنا في ما سبق
كيف اجتهد الخلفاء بعد رسول الله في أحكام الإسلام حكما بعد حكم بما رأوا فيه
الصفحه ١٥ :
لانتشار ذكرهما
بين المسلمين انتشارا هائلا (١) في مقابل خمول ذكر بني أبيه أمثال عتبة ، وشيبة ، وأبي