الصفحه ٤٠٢ : الصندوق. فحمل
بين أربعة ، فلمّا توفّي جاء اخوته يدّعون في الصندوق ، فقال لهم : والله ما لكم
فيه شيء ، ولو
الصفحه ٤٢٦ : بين يدي الحسين (ع)...................................... ١٣٣
أربعة استشهدوا في مكان واحد
الصفحه ١١ : البيعة بعد الخليفة عمر : العمل
بكتاب الله وسنّة نبيّه وسيرة الشيخين ، وبذلك أقرّ المسلمون أن تكون سيرة
الصفحه ٢٢٧ : عمرو بن سعيد وولى الوليد بن عتبة فأقام الحج سنة ٦١ ه (٢).
قال : (٣) وأقام الوليد يريد ابن الزبير فلا
الصفحه ٢٥٠ : ثورة
الحرمين ، وثارت معها وبعدها بلاد أخرى ، مثل ثورة التوّابين في سنة خمس وستين في
الكوفة الذين خرجوا
الصفحه ٢٣٩ : سلمة زوج النبي (ص). فقال له
مسلم : بايعني. قال : أبايعك على كتاب الله وسنّة نبيه (ص). فقال مسلم : بل
الصفحه ٢٩٠ : وفقيهنا ووجه الطائفة بخراسان ، وكان ورد بغداد سنة خمس وخمسين وثلاثمائة
وسمع منه شيوخ الطائفة وهو حدث السن
الصفحه ٣٥٩ : رجاله وانتشر منه إلى رجال
الاردبيلي (ت : ١١٠١ ه) والقهبائي (كان حيّا سنة ١٠١٦ ه) والمامقاني (ت : ١٣٥١
الصفحه ١٣ : الله عزوجل وسنّة رسول الله (ص)
__________________
(١) روضة الكافي ، ص
٥٩ ، ط. الثانية سنة ١٣٨٩ ه
الصفحه ١٤ : في محرابه ،
واستولى على الحكم معاوية بعده ، فبذل جهده في عشرين سنة ـ مدّة حكمه ـ في توجيه
الأمة
الصفحه ١٦ : زكاة وأجرا ورحمة» من كتاب البر ، ح ٨٨ ـ ٩٧ ،
وسنن أبي داود ، كتاب السنة ، الباب ١٢ وسنن الدارمي
الصفحه ١٢٥ : سنين كسني يوسف ، وسلط
عليهم غلام ثقيف يسقيهم كأسا مصبرة ، فانهم كذبونا وخذلونا وأنت ربنا عليك توكلنا
الصفحه ١٦٧ : يزيد الجعفي ، وصالح بن وهب اليزني ، وسنان بن أنس النخعي ، وخولي بن يزيد
الاصبحي ، فجعل شمر بن ذي الجوشن
الصفحه ٢٤٤ : ،
وأمدّه بطارق فقدم المدينة في ذي القعدة سنة ٧٢ ه وأخرج عامل ابن الزبير عنها
وجعل عليها رجلا من أهل الشام
الصفحه ٢٩١ :
مات سنة (٣٤٣ ه).
وقال الشيخ الطوسي
في الفهرست : جليل القدر ، عارف بالرجال ، موثوق به ، له كتب