الصفحه ٩٩ : فابعث إلينا بعهدنا ، فلمّا رآه قد لجّ ، قال :
فإنّي سائر ، قال : فأقبل في أربعة آلاف حتى نزل بالحسين من
الصفحه ١٠١ :
فعسكر ، وبعث إلى الحصين بن تميم وكان بالقادسية في أربعة آلاف ، فقدم النخيلة في
جميع من معه
الصفحه ١١٦ : وأربعون راجلا ، فجعل زهير ابن القين في ميمنة أصحابه ، وحبيب بن
مظاهر في ميسرة أصحابه ، وأعطى رايته العبّاس
الصفحه ١٣٣ : إنّي
للحسين ناصر
ولابن سعد تارك
وهاجر
أربعة استشهدوا في
مكان واحد :
قال
الصفحه ١٦١ : الحسين في ثلاثة رهط أو أربعة
، دعا بسراويل محقّقة يلمع فيها البصر يمانيّ محقّق ففرزه ونكثه لكي لا يسلبه
الصفحه ١٧٤ : ».
فكتب ذلك اليوم
الذي قال فيه وتلك الساعة ، فما لبثوا إلّا أربعة وعشرين يوما حتّى جاءهم الخبر
بالمدينة
الصفحه ٢٥٧ : أربعة آلاف (١) ، مثل الحافظ أبي العبّاس ابن عقدة (ت : ٣٣٣ ه) الّذي
__________________
(١) راجع
الصفحه ٢٥٩ :
مقنعة الشيخ المفيد ثم في كتابه الاستبصار في ما اختلف من الأخبار ، وسميت هذه
الكتب بالكتب الأربعة
الصفحه ٢٨٠ : فانّه صحيح.
ثمّ تسلسل الرواة
أيضا عن الإمام إلى المشايخ ، وأدرجه المشايخ في الكتب الأربعة : الكافي
الصفحه ٣٠٢ : اشتهار الكتب الأربعة : الكافي والفقيه والتهذيب والاستبصار
اليوم لدينا ، ولم يكونوا
الصفحه ٣٤٠ : (ت :
٧٢٦ ه) (٤) حيث صنّف الحديث بالنظر إلى راويه منذ عصرهما إلى أربعة
أصناف :
أ ـ الصحيح : وهو ما اتّصل
الصفحه ٣٤١ : الحديثية الأربع وما
شاكلها (٣) ووقع هؤلاء في تهافت عجيب ، وكلا الجانبين ابتعدا عن
الصواب في معرفة الحديث
الصفحه ٣٥٠ : ء من تقليدهم
العلماء الأربعة في الفقه وسدّهم باب الاجتهاد على غيرهم إلى اليوم ، وكذلك
اعتبارهم ما ورد
الصفحه ٣٨٤ : الرجل والاثنين والاربعة ومن رؤساء أهل الكوفة وتكاثرت حتّى
ملأت خرجين.
بعد كلّ ذلك لو
أنّ الإمام لم
الصفحه ٣٨٦ : ، بل يمنّيهم بالنصر والاستيلاء على الحكم ولا يذكر للناس ما يؤدّي
إلى الوهن والفشل.
بقي الإمام أربعة