الصفحه ٣١٠ : ، عن أبيه» ، «وعدّة من أصحابنا ، أو
عدّة عن سهل بن زياد».
ثمّ يشرحون في
محلّ آخر رمزهم ، ويبيّنون
الصفحه ٣١١ : ، أوّله كتاب العقل». ثمّ سجّل أسماء كتب كتاب الكافي ، وقال في
آخره : «كتاب الروضة آخر كتاب الكافي».
وقال
الصفحه ٣٣١ :
ووجدنا الشيخ
النوري يبحث في مستدركه عن أصل أبي سعيد بتفصيل واف ، ويقول: فيه تسعة عشر حديثا ،
ثمّ
الصفحه ٣٣٥ : (ع) : إذا جاءكم عنّا حديث فوجدتم عليه
شاهدا ، أو شاهدين من كتاب الله فخذوا به ، وإلّا فقفوا عنده ، ثمّ ردّوه
الصفحه ٣٣٧ : دون ما تقيّة ، بيّنوا حكم الله وسنّة الرسول في
المسألة ، فمن ثمّ ورد بعض الاحاديث عنهم في مسألة واحدة
الصفحه ٣٣٩ :
السنّة نهى إعافة
أو كراهة ثمّ كان الخبر الأخير خلافه فذلك رخصة فيما عافه رسول الله (ص) وكرهه ولم
الصفحه ٣٤١ : ، وليس ثمّة مجال للخوض في هذا البحث.
ومن نتائج التصنيف
الأخير للحديث واعتمادهم المطلق عليه ؛ انّهم
الصفحه ٣٤٢ : عهد العلّامة
الحلّي ، ثمّ اعتمادا على معرفة علماء تلكم العصور بحال الرواة ، ومع غضّ النظر عن
الموازين
الصفحه ٣٤٧ : الحديث ، ثم اشتهرت عندهم الكتب الستّة الآتية بالصحاح :
أ ـ صحيح البخاري
، تأليف محمد بن اسماعيل
الصفحه ٣٥٦ : إلى آيات الأحكام لجواد الكاظمي (توفي أواسط القرن الحادي عشر
الهجري) ، ثم
__________________
ـ عليه
الصفحه ٣٥٨ : وانّما هو من أبواب المعارف
الإسلاميّة ، والأمر فيه هيّن.
ومن ثمّ يخرجون في
مباحث التفسير والسيرة
الصفحه ٣٦٠ : النقد الكثير عليهم ، ومن ثمّ يرد هذا السؤال : انه ما
المبرر لهم في تدوين الأحاديث الضعيفة في غير أبواب
الصفحه ٣٦٨ : الذين قتلوا الحسين (ع) كانوا يصلّون في صلاتهم حين يصلّون على
محمّد وآل محمّد ثمّ يقتلونه؟! وإن الذين
الصفحه ٣٧١ : وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) (٦١ / آل عمران)
وأراد أن يباهل
الصفحه ٣٨٠ : ء في :
مجيئهم إلى الحكم
استنادا إلى بيعة المسلمين ايّاهم كيف ما كانت البيعة ، ثمّ حكمهم المسلمين وفق