الصفحه ٧٦ : ،
لنتمكّن من معرفة حكمة استشهاده وآثارها ، وكان يكفينا في هذا المقام إيراد
المحاورات والحوادث حسبما أدّى
الصفحه ١٠٦ : النزول على حكمي ، فإن فعلوا فليبعث بهم إليّ سلما ،
وان هم أبوا فليقاتلهم ، فإن فعل فاسمع له وأطع ، وان هو
الصفحه ١٠٧ : ،
انظر ، فإن نزل حسين وأصحابه على الحكم واستسلموا ، فابعث بهم إليّ سلما ، وإن
أبوا فازحف إليهم حتى تقتلهم
الصفحه ١٠٩ : أن تنزلوا
على حكمه ، أو ننازلكم. قال : فلا تعجلوا حتّى ارجع إلى أبي عبد الله فأعرض عليه
ما ذكرتم
الصفحه ١٢٠ : له قيس بن
الأشعث : أولا تنزل على حكم بني عمّك ، فانّهم لن يروك إلّا ما تحب ، ولن يصل إليك
منهم مكروه
الصفحه ١٩٠ :
اخبار مدينة الرسول (ص) بقتل سبط الرسول (ع):
وروى الطبري بسنده
عن عوانة بن الحكم قال : لمّا قتل
الصفحه ١٩٨ :
فقال يحيى بن
الحكم أخو مروان :
__________________
(١) سورة الأنفال
الآية ٤١.
(٢) هكذا ورد في
الصفحه ٢١١ : إليها في صالح حكم آل أميّة فرأى يزيد أن
يرجعهم إلى مدينة جدّهم مع نعمان بن بشير. كما قال الطبري وغيره
الصفحه ٢٢٤ : سبيل
التنبيه.
وكان من آثار
مقتله على مدرسة الخلافة ثورات المسلمين المستمرّة على حكم آل أميّة وفي
الصفحه ٢٣٠ : الطائف ومعها ابناه : عبد
الله ومحمّد(١).
وقال الطبري وابن
الأثير : وقد كان مروان بن الحكم كلّم ابن عمر
الصفحه ٢٣٤ : الله لا أقيلها قرشيّا بعدك ، فخرج إلى أصحابه فأخبرهم خبره ،
فقال مروان بن الحكم لابنه عبد الملك : أدخل
الصفحه ٢٣٩ : الحكم لصهر كان
بينهما فأمر بمروان فوجئت عنقه ثمّ قال : بايعوا على أنكم خول ليزيد بن معاوية ،
ثمّ أمر به
الصفحه ٣١١ : ادراكه.
وذلك الشيخ الثالث
يروي جميع ما في كتاب الشرائع ويستثني منه حديثا واحدا في حكم لحم البعير ويحتاط
الصفحه ٣٣٦ : يسألون أئمة أهل البيت عن تلك المسائل في مجالس عامّة حيث
لم يكن بمقدور الأئمة حينذاك ان يبيّنوا حكم
الصفحه ٣٥٥ : كتاب تفسير العسكري ٤ / ٢٨٨ ـ ٢٩١
، وفصل «التشكيك في نسبة الرجال إلى ابن الغضائري» الحكم ـ