الصفحه ٧٠ : الصفات المحدثات.
وقال الإمام
الأعظم رحمهالله في كتابه الوصية : نقرّ بأن الله على العرش استوى من غير
الصفحه ٣٠٣ : أردت أن أكفر ، كفر أي إن أراد
بأردت قصدت ونويت بخلاف ما إذا أراد به قصدت وقاربت لما تقدّم والله تعالى
الصفحه ٣١٨ : ، وإنما يموت بإماتة الله له وقبض ملك الموت
لروحه ، ومن قال أماته الله قبل موته كفر ، أي إذا أراد إخبارا
الصفحه ٥٤ :
الحوادث بذات الله الأزلية الأبدية ، فكلامه قديم وكذا صفة خلقه ، وأما متعلقاتهما
فحادث في وقت تعلق الإرادة
الصفحه ٣١٥ : ، فقال له آخر لا يقال للسلطان هكذا كفر الآخر أي إن أراد بقوله :
لا يقال لا يجوز شرعا بخلاف ما إذا أراد به
الصفحه ٣٠٧ : ، أي لكونه صار إباحيّا ، أما إن أراد به
إنه مضطر فيباح له الحرام لا يكفر ...
وفي المحيط قيل
لرجل
الصفحه ٤١ : والقدرة فلا يقال لم يعلم كذا ولم يقدر على كذا ، فالإرادة والكلام مما
يجري فيه النفي والإثبات. قال الله
الصفحه ٣٠٥ : ويدخل فيما بينهم ويطيب في هذه
الدنيا كفر ، أي لما سبق ولزيادة إرادة تحليل ما حرّم الله ، فإن هذه العشر
الصفحه ٧٦ : فيها ، بل محض متابعة أمر الحق في
تحصيله ، ومن ثم قال الله تعالى : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ
الصفحه ٩٥ : والإرادة تعلقها بالفعل في الحال الوجودية هذا
ما سنح لي في هذا المقام والله تعالى أعلم بمرام الإمام.
وكذا
الصفحه ٢٤٨ : ، وأما معرفة الله وتوحيده ومعرفة
النبوّة ، وما يتعلق بها فهو من فروض الكفاية وفي شرح الهداية (١) لابن
الصفحه ٣٠٠ : احتمل أنه
أراد قاربت الكفر وفيه ما تقدم والله تعالى أعلم ...
وفي المحيط وفتاوى
الصغرى أيضا : من لقن
الصفحه ١٤ : الله العفو والعافية. ألا ترى إن الشيطان إذا أراد أن يسلب إيمان
العبد بربه فإنه لا يسلبه منه إلا بإلقا
الصفحه ٣٠ :
والحساب والميزان ،
والجنة والنار حق كله. والله تعالى واحد لا من طريق العدد ولكن من طريق أنه لا
الصفحه ١١٠ :
____________________________________
اكتفاء بإرادة
الله تعالى ، واختيار الأمة ثم عزم على ذلك في