الصفحه ٩٦ : خالفت المعتزلة في هذين الأصلين فأنكروا إرادة الله للشر مستدلّين على
زعمه بقوله تعالى : (وَمَا اللهُ
الصفحه ٣٩ : جميع الممكنات ، وفيما ذكر
تنبيه للرد على من زعم أن المشيئة قديمة والإرادة حادثة قائمة بذات الله سبحانه
الصفحه ٧٧ : والاتّصاف به فعندهم يكون أكثر ما
يقع من أفعال الخلق على خلاف ما أراد الله في البلاد وهذا شنيع جدّا حيث لا
الصفحه ٢٧٠ : القونوي
: كأنه أراد والله أعلم بالمعصية ، المعصية الثابتة بالنص القطعي لما في ذلك من
جحود مقتضى الكتاب
الصفحه ٢٨٢ : البسملة في
غالب الأحوال يكون محذوفا من الأفعال ، فلا يقال للمصنّف ، أو القارئ إذا قال بسم
الله أنه أراد
الصفحه ٢٨٣ : يشاركه في حكمه بالكفر ، وفي المسألة الأولى كفره ظاهر إن
أراد به عدم الوجوب بخلاف ما إذا أراد الجواب والله
الصفحه ٨٨ : وسبحان من أقام العباد فيما أراد (ويعلم الله تعالى
من يكفر في حال كفره كافرا) أي وأبغضه كما في نسخة (فإذا
الصفحه ٤٠ : لا الإرادة ، فإن قيل : إن الله طلب
الإيمان من فرعون وأبي جهل وأمثالهما بالأمر ولم يوجد منهم الإيمان
الصفحه ٧١ : يوصف الله بها مخالفة للإرادة
التي يوصف بها العبد ، وإن كان كلّ منهما حقيقة قيل له (٧) : إن الغضب والرضى
الصفحه ٢٨٤ : فيستفاد منه أنه يعتقد أن المضاعفة تسقط أصل الطاعة وأعداد العبادة ، وهو
كفر ، ومن قيل له : صلّ فقال : لا
الصفحه ٢٥٥ : لأن حرمة هذين ثابتة في جميع الأديان موافقة للحكمة ، ومن أراد الخروج
عن الحكمة ، فقد أراد أن يحكم الله
الصفحه ٨٩ : موجد أفعال
العباد وفق ما أراد لقوله تعالى : (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ) (٢) أي ممكن بدلالة العقل وفعل
الصفحه ١٥١ : صحابي ، وأما ثانيا فلأنه ليس نصّا في المدّعى ، بل
الظاهر أنه أراد في سبيل الله ، وذلك لأن الكفّار لمّا
الصفحه ٣١٣ : : الله
يعلم إني لم أزل أذكرك بدعاء الخير ، قال بعضهم : يكفر أي إن أراد به الدوام
الحقيقي ، فإنه لا يتصور
الصفحه ٣١٦ : لم تحضره فقد كفر.
وفي الخلاصة : ومن
سجد لهم إن أراد به التعظيم إن كتعظيم الله سبحانه كفر ، وإن أراد