الصفحه ٣٣ : خلق الخلق
وأعطاهم الحياة والقدرة والرزق ومعنى كونه
__________________
ـ التفسير وغريب الحديث
الصفحه ٣٦ : عليه ، كذا في شرح التأويلات ، وفي تفسير التيسير قوله
تعالى : (إِذا قَضى أَمْراً
فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ
الصفحه ٨٢ : ظاهريّا بعد ما
كان يعلم أنه سيقعد إلا أن ذلك العلم كان ذهنيّا وباطنيّا كما حقّق في تفسير قوله
: (إِلَّا
الصفحه ٨٤ : المصابيح
وغيره وتحقيقهما في كتب التفسير وشروح الحديث المنير على ما بيّنّاه في محلهما
خلافا للمعتزلة ، حيث
الصفحه ٩٣ : ومعصية على الثاني بقدرة العبد وتأثيره لتعلّق ذلك بعزمه
المصمم.
ولقد أنصف الإمام
الرازي في تفسيره الكبير
الصفحه ٩٥ :
، وإرادته وتوفيقه ، وتخليقه أي خلق فعله وفق حكمه فهو تفسير لما قبله.
وأما قوله وحكمه
وعلمه وكتابته في
الصفحه ٩٨ : ء والقدر ، وفيه إشكال مشهور ذكرناه في تفسير قوله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٠٢ : الله في اليوم مائة مرة» (١) ، فقال الرازي في التفسير الكبير : اعلم أن الغين يغشى
القلب فيغطيه بعض
الصفحه ١٠٦ : هريرة مطوّلا وفيه عيسى بن
أبي عيسى أبو جعفر الرازي مختلف فيه ، وثّقه بعضهم وضعّفه آخرون كما في تفسير ابن
الصفحه ١٣٣ : الحسنة ص ٢٠ ، وانظر تفسير
ابن كثير ٤ / ٤٦١.
(١) هو عبد الرحمن بن
أحمد الداراني ، ولد في حدود الأربعين
الصفحه ١٤٢ : ، وله تصانيف معتبرة منها : (الوافي وشرحه الكافي ، وكنز الدقائق ، والعمدة
، ومدارك التنزيل في التفسير
الصفحه ١٥٧ : الصوفية وقد بيّنّا طرفا منها
__________________
ـ قال الحافظ ابن كثير في تفسيره ١ / ٢٤ : كون
العبادة
الصفحه ١٥٨ : على الذنب عدلا منه وقد يعفو فضلا منه ...
____________________________________
في التفسير
والشروح
الصفحه ١٦٠ : بن فرح الأنصاري الخزرجي المالكي صاحب التفسير المشهور
الذي يدل على إمامته ، وكثرة اطّلاعه ، ووفور فضله
الصفحه ١٦٦ : . انظر تفسير ابن كثير ٣ / ١٦٩.
(٣) أخرجه البخاري
٤٩١٩ و ٧٤٣٩ و ٤٥٨١ ، ومسلم ١٨٣ ، والترمذي ٢٥٩٨