الصفحه ٩ : الحديث وإلا
الفقه في الدين
العلم ما كان
فيه قال : حدّثنا
وما سوى ذاك
وسواس
الصفحه ٢٧٥ :
أيضا لاستخفافه بالدين.
ثم اعلم أن الشيخ
العلّامة المعروف بالبدر الرشيد رحمهالله تعالى من الأئمة
الصفحه ٢٥٣ : وشرعه ، والحق أن هؤلاء من أتباع الشياطين ،
وأن رجال الغيب هم الجنّ لأن الإنس لا يكون دائما محتجبا عن
الصفحه ٤٤ :
لم يزل ولا يزال
بأسمائه ...
____________________________________
الإنسي «كنت كنزا
مخفيّا
الصفحه ٣٢٣ : الله تعالى ، والحساب والميزان ، والجنة والنار حق كله.
والله تعالى واحد
لا من طريق العدد ولكن من طريق
الصفحه ١٣١ : هذه المنزلة ، وأما الشيعة فخصّوا الكرامات بالأئمة الاثني عشر من غير
دلالة الخصوصية.
ثم ظاهر كلام
الصفحه ٢٩٣ : الأئمة الحلواني فهذا رجل لا دين له
ولا صلاة ولا صيام ولا طاعة ولا نكاح ، وأولاده أولاد الزنا ، وفيه أن
الصفحه ١٤٢ :
____________________________________
والإقرار وحده لا
يكون إيمانا ، لأنه لو كان إيمانا لكان
الصفحه ١١٨ : ؟ فقال : الأول : يثاب بالجنة ، والثاني : يعاقب بالنار ، والثالث :
لا يعاقب ولا يثاب ، قال الأشعري : فإن
الصفحه ١٩ : بنفسه فقال : (فَلا وَرَبِّكَ لا
يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا
الصفحه ١١ : ، فإنه تحقيق لعلم التوحيد ونضال عن دين
الله المجيد (٩) قال : وإلى التحريم ذهب الشافعي (١٠) ومحمد ومالك
الصفحه ٢٠٧ : » (٢).
فنعتقد أن الإمام
الأعظم والهمام الأقدم أبو حنيفة رضي الله عنه أفضل الأئمة المجتهدين ، وأكمل
الفقهاء في
الصفحه ٢٧٣ :
أئمة الإسلام.
__________________
ـ قدامة بن مظعون على البحرين ... ورجاله ثقات.
وأخرج ابن أبي
الصفحه ٥٥ : (٢) كلّم موسى كلّمه بكلامه الذي هو من صفاته يعلم أنه حين جاء
كلّمه لا أنه لم يزل ولا يزال أزلا وأبدا يقول
الصفحه ٤٨ : بأن القرآن كلام الله تعالى ووحيه وتنزيله
وصفته لا هو ولا غيره ، بل هو صفته على التحقيق مكتوب في