الصفحه ٣٣ : منزّه عن التغيّر والانتقال ، بل
لا يزال في نعوته الفعلية منزّها عن الزوال وفي صفاته الذاتية مستغنيا عن
الصفحه ٤٥ : فيما لا يزال بحسب التعلقات فيقال :
قام بذات الله تعالى إخبار عن إرسال نوح مطلقا ، وذلك الإخبار موجود
الصفحه ٤٦ : تعالى بصفاته أزليّا كذلك لا يزال عليها
أبديّا ليس منذ خلق الخلق استفاد اسم الخالق ولا بأحداثه البرية
الصفحه ١٣ : فنعم فإنه لا يقول بقدم
القرآن ، وأما الآخر فما باله لا يصلى خلفه؟ فقال : إنهما يتنازعان في الدين
الصفحه ٢٧١ : غَيْرِهِ) (٣). ولهذا امتنع كثير من الأئمة عن إطلاق القول بأنّا لا
نكفّر أحدا بذنب ، بل يقال : إنّا لا
الصفحه ٧ : القديم بلا ابتداء. والآخر الكريم بلا
انتهاء. لم يزل ولا يزال صاحب نعوت الكمال. من صفات الجلال والجمال
الصفحه ٢٦٧ :
____________________________________
وفي الملتقط (١) إن رجلا له على آخر دين لا يقدر على استيفائه
الصفحه ١٣٩ : لأبي يزيد ما تريد؟ فقال : أريد أن لا
أريد ، وروي عن حمزة الزيّات (٣) وأبي الفوارس شاه بن شجاع الكرماني
الصفحه ٨٥ : إظهاره بأن يكون إيمانه اللساني مطابقا لتصديق الجنان (فقد ثبت عليه) أي على
دينه كما في نسخة والمعنى على
الصفحه ٢٠٦ : أبو منصور البغدادي (١) من أكابر أئمة الشافعية : أجمع أهل السّنّة والجماعة على
أن أفضل الصحابة أبو بكر
الصفحه ٢٧ :
وملائكته وكتبه
ورسله
____________________________________
رواية أخرى حتى
يقولوا لا إله إلا
الصفحه ٢١٣ : التأويل الذي لا يحتمله النص فلم يؤثر
عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ولا أصحابه ولا التابعين ولا الأئمة
الصفحه ١٠ : فيه نصوص
الأئمة في الحطّ عليه.
وذكر الحافظ سراج
الدين القزويني (٦) من الحنفية في كتاب ألّفه في
الصفحه ٥١ : الأئمة (فإن ذلك) أي ما ذكر من النوعين (كله) على ما في نسخة أي
جميعه (كلام الله تعالى) أي القديم (إخبارا
الصفحه ١٤٣ : المراد من المعلوم ضرورة كونه من
الدين بحيث يعلمه العامّة من غير افتقار إلى النظر والاستدلال كوحدة الصانع