الصفحه ١٧٥ : الاعتقاد غاية ما في الباب أن تفوتنا هذه اللذّات الجسمانية ، والواجب
على العاقل أن لا يبالي بفواتها لكونها
الصفحه ١٧٦ :
، ويجوز أن يقال : بروي خداى عزوجل بلا تشبيه ولا كيفية. وليس قرب الله ولا بعده
الصفحه ١٨٧ : ) قال لهما أبو لهب : رأسي من رأسكما حرام إن لم تفارقا
ابنتي محمد ففارقاهما (٢) ، ولم يكونا دخلا بهما
الصفحه ١٩٧ : بعلى ، والمراد بنزوله هاهنا من جهة السماء على أن
الكلام في علوّ الكلام على قلب الرسول
الصفحه ٢٠٩ :
____________________________________
الترتيب صريح لو
وجد له سند صحيح.
وعن ابن العماد أن
خديجة
الصفحه ٢٤٧ : عنده أنه صادق ولم يخطر بباله احتمال
الكذب ، وكان في الحقيقة صادقا نزل منزلة العالم لأنه بنى اعتقاده على
الصفحه ٣٠٦ : ، وإن اتفق الشراء ولم يعلم أن هذا اليوم
يوم النوروز لا يكفر ... قلت : وكذا إذا علم أن هذا اليوم هو
الصفحه ٣١٧ : القلب فكأن القائل به أراد أن هذا إذا
كان تعظيمه باللسان والأركان ظاهرا ولا يكون بالجنان باطنا وإلا فذهب
الصفحه ٢٠ : (٤) وصاحب العوارف (٥) والمعارف والشيخ عبد القادر الجيلاني (٦) ، وأبي القاسم القشيري (٧) إلى أن خلف من بعدهم
الصفحه ٢٨ : (بعد الموت) قيد يفيد أن المراد به الإعادة بعد فناء هيئة
البداية لا بعث الأنبياء إلى الخلق ، وإن كان مما
الصفحه ٤٥ : بأوصاف الجلال والجمال. (لم يحدث له اسم ولا صفة) ،
يعني أن صفات الله وأسمائه كلها أزلية لا بداية لها
الصفحه ٦٥ : شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) (١). وحينئذ يجوز إطلاقه عليه سبحانه ، وقد يراد به مطلق
الموجود إلا أنه فرّق
الصفحه ٧١ : ] (٢) ، فلا بدّ أن يقول : لأن الغضب غليان [دم] (٣) القلب والرضى الميل والشهوة ، وذلك لا يليق بالله تعالى
الصفحه ٧٢ : ] (٣) ، أو سمى به بعض صفات عباده فنحن نعقل بقلوبنا معاني هذه
الأسماء في حق الله (٤) وأنه حق ثابت موجود
الصفحه ٨٠ : المعصية ، ومع هذا فليس للقدرية أن يحتجّوا
بقوله تعالى : (وَما أَصابَكَ مِنْ
سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ