الصفحه ٣١٨ : روحه ليزيد في روحك يخشى عليه الكفر ، أي إن اعتقد وقوع ذلك
لقوله تعالى : (وَما يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ
الصفحه ١٣ : .
فإنما صدر هذا كله
عنهم لأمور منها ما فهم مما سبق في أثناء الكلام من أن سبب ذمهم عدولهم عن الأخذ
بأصول
الصفحه ٢٧ : الأصول أن الملائكة ليس لهم حظ من نعيم
الحنان ، ولا من رؤية الرحمن ، كذا في شرح القونوي لعمدة النسفي
الصفحه ٤٨ : مخلوق وكتابتنا وقراءتنا له مخلوق) ، وهذا كالتأكيد
لقوله : لفظنا ولا يبعد أن يراد بالقراءة تصوّر مبانيه
الصفحه ٦٧ :
فهو له صفات بلا
كيف ولا يقال : إن يده قدرته أو نعمته ، لأن فيه إبطال الصفة. وهو قول أهل القدر
الصفحه ٧٩ :
____________________________________
بأربعين سنة» (١) فمبني على أن لا اعتراض على العاصي بعد
الصفحه ٩٢ : شريكا واحدا ،
المعتزلة أثبتوا شركاء لا تحصى ، ولكن المحققين على أن المعتزلة من طوائف الإسلام
، وحملوا ما
الصفحه ٩٥ : إليه سبحانه جملة ، فيقال : جميع
الكائنات مرادة لله ، ومنهم من منع التفصيل فقال لا يقال إنه يريد الكفر
الصفحه ١٠٨ : لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى) (٣) الآية. فمحمول على ترك الأولى بالنسبة إلى مقامه الأعلى (وأفضل
الناس
الصفحه ١١٥ : حتى أنه
تأخر مرة وتقدّم عمر رضي الله عنه فقال عليه الصلاة والسلام : «أبى الله والمؤمنون
إلا أبا بكر
الصفحه ١١٨ :
____________________________________
وأصل هذه المنازعة
أن رئيس المعتزلة واصل بن عطاء (١) اعتزل
الصفحه ١٣٤ :
مما روي في
الأخبار أنه كان ويكون لهم لا نسمّيها آيات ولا كرامات ، ولكن نسمّيها قضاء حاجات
لهم
الصفحه ١٣٩ :
____________________________________
أن نتمسك بالدلائل
السمعية في إثبات مذهبنا فإنه أسرع في
الصفحه ١٤٧ :
____________________________________
ومن هنا قال محمد رحمهالله على ما تقدّم : أكره أن يقول
الصفحه ١٧٤ : : (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ
أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا ناراً) (٢). فإن الأصل في وضع الفاء للتعقيب ، واختلف في أنه