الصفحه ١٧٣ : ، فالصواب ما قاله القونوي : من أن المؤمن إن
كان مطيعا لا يكون له عذاب القبر ، ويكون له ضغطة فيجد هول ذلك
الصفحه ١٨٨ :
وإذا أشكل على
الإنسان شيء من دقائق علم التوحيد فإنه ينبغي له أن يعتقد في الحال ما هو الصواب
عند
الصفحه ٢٠٠ : بالأرزاق فإنهم يميلون إلى التوجّه نحو
جنوب الخزينة ، وإن تيقنوا أن السلطان ليس فيها.
ثم جدّه عليه
الصلاة
الصفحه ٢٢٠ : ، وأفسد منه قول من
قال : إنه للبدن بلا روح ، والأحاديث الصحيحة تردّ القولين (٥).
والحاصل أن أحكام
الدنيا
الصفحه ٢٧٣ : أنهم إن اعترفوا بالتحريم جلدوا ، وإن
أصرّوا على استحلالها قتلوا ، وقال عمر رضي الله عنه لقدامة : أخطأت
الصفحه ٨ : ، وعن سفيان رضي الله عنه : لو أن فقيها واحدا على رأس جبل لكان هو
الجماعة ومعناه أنه حيث قام بما قام به
الصفحه ٤٦ : الإمام
الأعظم إيماء إلى أنه لو كان فعل الله مخلوقا لزم تعدّد الخالق ، وقد ثبت أن الله
سبحانه خالق كل شي
الصفحه ٦٠ : والسّنّة. ولعل تكرار هذه المسألة في تأليف
الإمام لكمال الاهتمام في مقام المرام.
ثم اعلم أن عباد
العجل مع
الصفحه ١٣٦ :
وكان الله تعالى
خالقا قبل أن يخلق ورازقا قبل أن يرزق. والله تعالى يرى في الآخرة
الصفحه ١٦٣ : ....
____________________________________
القاطعة في كلّ من
هذه الأبواب ، وأما ما وقع في العمدة من أن كتاب الكافر يعطى بشماله أو من وراء
ظهره فيوهم
الصفحه ١٦٨ : القونوي فمردود بأنه
موافق لمذهب المعتزلة ، مع أن حمل الآية على المجاز مع إمكان الحقيقة لا يجوز على
أنه
الصفحه ٢٥٤ :
____________________________________
النسفي (١) في المنار أن القرآن اسم للنظم ، والمعنى : جميعا
الصفحه ٢٨١ :
في الكل باسم الله ، قلت : وهذا تعليل حسن يفيد أنه لو قال إلى كم سبحان الله أو
إلام تقول سبحان الله
الصفحه ٢٨٥ :
____________________________________
اعترف بما قاله
سبحانه : (وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى
الصفحه ٢٩٧ : ، أي لأنه جعل الحرام حلالا أو مباحا
وهو كفر إلا أنه لا بدّ أن يزاد ولا يعلم منه قطع طريق وسعي بالفساد