الصفحه ٣٣ : السّنّة والجماعة أنهم لا يريدون بنفي التشبيه نفي الصفات ، بل
يريدون أنه سبحانه لا يشبه المخلوق في أسمائه
الصفحه ٤٧ :
وصفاته في الأزل
غير محدثة ولا مخلوقة ، فمن قال : إنها مخلوقة أو محدثة ، أو وقف ، أو شك فيهما
فهو
الصفحه ٥٨ : بيانه
في سائر الصفات من أن تأخر المتعلق الحادث لا ينافي تقدّم المتعلق القديم ، ألا
ترى أنك ترى في حالة
الصفحه ٧٠ :
أن يكون له حاجة إليه واستقرار عليه ، وهو الحافظ للعرش وغير العرش : فلو كان
محتاجا لما قدر على إيجاد
الصفحه ٨٧ : المعذرة. قال الله تعالى في حق أعمالنا : (أَحْصاهُ اللهُ وَنَسُوهُ) (١). وأخبر أنه سيثيبنا ويجازينا
الصفحه ٨٨ : إيمانه من غير أن يتغيّر علمه وصفته ...
____________________________________
الخطاب والجواب
كان
الصفحه ٩٠ :
____________________________________
وصححه البيهقي من
حديث حذيفة مرفوعا : «إن الله صانع كل صانع
الصفحه ٩٦ : ونواه لا يقع على تفرقة هذه الصفات في
العباد فليس كما قال أنه مخالف لما عليه أكثر أهل السّنّة ، وقد ثبت
الصفحه ٩٩ :
المكلّف به إلا أنه صرف قدرته إلى الكفر وضيّع باختياره صرفها إلى الإيمان فاستحق
الذمّ والعقاب من هذا الباب
الصفحه ١٠٩ : أنها قالت : دخل عليّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم في اليوم الذي بدئ فيه فقال : «ادعي إليّ أباك وأخاك
الصفحه ١٢١ :
____________________________________
المرجئة الصرفة
على فناء أهل النار ففيه أن الحديث على تقدير
الصفحه ١٢٢ : التي كادت أن تكون متواترة ولا يبعد أن يؤخذ ثبوته من الكتاب أيضا لأن
قوله تعالى : (وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى
الصفحه ١٤٩ : في كتابه الوصية : ثم العمل غير الإيمان والإيمان غير
العمل بدليل أن كثيرا من الأوقات يرتفع العمل من
الصفحه ١٥٢ :
وليس يقدر أحد أن
يعبد الله تعالى حقّ عبادته كما هو أهل له
الصفحه ١٦٩ :
والله تعالى يهدي
من يشاء فضلا منه ، ويضلّ من يشاء عدلا منه وإضلاله خذلانه ، وتفسير الخذلان أن لا