الصفحه ٥٩ : ، وهذا قول ابن كلاب ومن وافقه كالأشعري
وغيره.
ورابعها
: أنه حروف وأصوات
أزلية مجتمعة في الأزل ، وهذا
الصفحه ٦١ : كلام الله في عمومه مع أنه صفة من صفات
الله به تكون الأشياء المخلوقة إذ بأمره تكون كل المخلوقات. قال
الصفحه ٧٣ : » (٣). وفي هذا التحقيق دلالة على ما قاله أهل الحق من أن حقائق الأشياء
ثابتة ...
وقال الإمام
الأعظم
الصفحه ٧٤ : الأمر بقوله : «كن» وهو كلامه النفسي القديم ونعته القدسي الكريم
فتحقّق أنه سبحانه خلق الأشياء لا من شي
الصفحه ١٤٣ : التفصيلي
كذا في شرح العقائد إلا أن الأولى أن يقال إجمالا : إن لوحظ إجمالا وتفصيلا إن
لوحظ إجمالا وتفصيلا
الصفحه ١٥٥ :
____________________________________
اعلم أنه يجب على
العبد أن يكون خائفا راجيا لقوله تعالى
الصفحه ٢١٢ :
____________________________________
ومنها : أن العبد
ما دام عاقلا بالغا لا يصل إلى مقام يسقط
الصفحه ٢١٦ : ، والتقدير : فالصواب ما قدّمناه من الجواب أنه إن
انضم مع الدعوى ما يخرج به عن عقيدة أهل التّقى فيحكم عليه
الصفحه ٢٢٦ :
____________________________________
رضاء ، ولا يبعد
أن يقال : الأتم هو أن يجمع بينهما بأن يدعو
الصفحه ٢٤٣ : : هذا واجب عندنا لكن لا كلام فيه
إنما الكلام في الإيمان ، وإن كفر بعد ذلك أي بعد الإيمان لا يتبيّن أنه
الصفحه ٢٧٠ :
كاستحلال المحرّمات ، وأما ما عداه فالقائل به مبتدع لا كافر انتهى. ولا يكفي أن
المراد بقول علمائنا : لا
الصفحه ٢٧٦ : فيه إلا إن كان الكفر مختلفا فيه ،
وزاد في المحيط ، وقيل : إذا سكت القوم عن المذكر وجلسوا عنده بعد
الصفحه ٣١٤ :
____________________________________
بالشرط وعنده أنه
يكفر كفر ، وإن كان عنده أنه لا يكفر متى
الصفحه ١١ : مذموم
كعلم النجوم (٢) أو هو مباح أو مندوب ، [إليه] (٣)؟ فاعلم أن للناس في هذا غلوّا وإسرافا في أطراف
الصفحه ٣١ : لَفَسَدَتا) (١). ببرهان التمانع وتقريره : إنه لو أمكن إلهان لأمكن بينهما
تمانع بأن يريد أحدهما سكون زيد