الصفحه ٢٣٣ : .
ولذا ذهب الإمام
الرازي وكثير من المتكلمين إلى أن هذا الخلاف لفظي راجع إلى تفسير الإيمان ، فإن
قلنا هو
الصفحه ١١٨ : الأشعري مذهبه واشتغل هو ومن تبعه بإبطال رأي
المعتزلة وإثبات ما وردت به السّنّة ومضى عليه الجماعة فسمّوا
الصفحه ٣٣٥ :
مسألة البالغ ما دام
عاقلا لا يصل إلى درجة يسقط بها عنه التكليف................ ٢١٢
مسألة في جواز رؤية
الصفحه ١٥٧ :
الله ذنبك ما تقدّم وما تأخّر. قال : «أفلا أكون عبدا شكورا» (٢). وعن عليّ كرّم الله وجهه إن قوما عبدوا
الصفحه ١٧٥ : عليكما
انتهى كلامه. ونقل
البيتان عن عليّ كرّم الله تعالى وجهه ، ووجهه أنه من قبيل قوله تعالى
الصفحه ١٥ : مكان وزمان مع علمهم
بأنك أمّيّ لا تكتب ولا تقرأ ، ومنها أن مآل علم الكلام والجدل إلى الحيرة في
الحال
الصفحه ٢٥١ : الكهان وهو ما أثبتناه من شرح الطحاوية.
(٣) المائدة : ٧٩.
(٤) تصحفت في الأصل
إلى تغير.
الصفحه ١٦٥ : و ١٠٦٧ ، وابن أبي عاصم في «السّنّة» ٧٢٨ كلهم من حديث عبد
الله بن عمرو.
(٢) يشير المصنّف إلى
ما رواه
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوسلم
قال : «ما من أحد يسلّم عليّ إلّا ردّ الله روحي حتى أردّ عليهالسلام».
وصحّحه النووي في «رياض
الصفحه ٣٣ : جميع ما
له من الصفات والحالات التي بها تتم الأعراض ، ولأنه لو لم تكن ذاته كافية في حصول
ذلك لكانت
الصفحه ٢٩ : على أن الحشر أولا لا يكون إلا بجمع
الأجزاء من أول العمر إلى آخره ، وتحقيقا لمعنى الإعادة كما ورد أنه
الصفحه ٧٥ : ومرّه كائن منه سبحانه وتعالى بخلقه
وإرادته ما شاء كان وما لا فلا ، (والقضاء والقدر) المراد بأحدهما الحكم
الصفحه ٢٣٥ : ، وذلك حقيقة التصديق على ما مرّ ، كذا في شرح العقائد ، وفيه بحث لأن الانقياد
الباطني هو التصديق والانقياد
الصفحه ١٠٢ : الحديث تأويلات.
أولها
: أن الله تعالى
أطلع نبيّه صلىاللهعليهوسلم على ما يكون في أمته من بعده من
الصفحه ٢٣٨ : تركه عقاب كما مرّ فتدبّر.
وثمرة الخلاف إنما
تظهر في حق من لم تبلغه الدعوة أصلا بأن كان نشأ على شاهق