الصفحه ٢٦٦ : الغيبة إذا تاب لم
يتب الله عليه حتى يرضى عنه خصمه ، قلت : ولعل هذا معنى ما ورد الغيبة أشد من
الزنا
الصفحه ٢٦٥ : ماله عليه
ليكون وديعة عند الله يوصلها إلى خصمائه يوم القيامة ، وإذا غضب مسلم من ذميّ مالا
أو سرق منه
الصفحه ٤٨ : غيرها وذلك أن كل من يأمر وينهى ويخبر عن ما مضى يجد في
نفسه معنى يدل عليه بالعبارة ، أو يشير إليه
الصفحه ١١٤ : (٢). انتهى. ومراده بالأفضلية أفضلية عثمان على عليّ رضي الله
عنه بقرينة ما قبله من ذكر التوقّف فيما بينهما إلا
الصفحه ٢٠١ : ] (١) ، ثم نزل فذبحه (٢) ، وكان ذلك بفتوى أهل زمانه من علماء الدين ، والمعتقد أن
محبة الله وخلّته كما يليق به
الصفحه ١٢٧ : ...
____________________________________
والجماعة ، بل
مبني على قواعد المعتزلة ، ثم ما ورد من نحو قوله عليه الصلاة والسلام : «الحسد
يأكل الحسنات كما
الصفحه ٢٦٧ : على
المؤذى مرة بعد أخرى وكان يردّ عليهالسلام ويحسن إليه حتى غلب على ظنه أنه قد برئ منه ، ورضي عنه لا
الصفحه ٧ :
أفقر العباد إلى برّ ربّه الباري علي بن سلطان محمد القاري. عاملهما الله بلطفه
الخفي. وكرمه الوفي : اعلم
الصفحه ٢١٢ :
____________________________________
ومنها : أن العبد
ما دام عاقلا بالغا لا يصل إلى مقام يسقط
الصفحه ٨٩ : ...
____________________________________
فضله وكرمه لا
يعمل بمجرد تعلّق علمه بل لا بدّ من إظهار اختيار العبد وحصول عمله ليترتب عليه
الحساب
الصفحه ١٠٨ : كتابا جمع فيه ذلك ولم يسأل عن أسانيد ما نقل وانتشر الأمر إلى أن جماعة من
المتصنّعين بالزهد يقولون
الصفحه ١١ :
__________________
ـ بكلام أرسطو وترجمه إلى العربية ، وزاد عليه
زيادات كثيرة ، وصنّف نحو خمسين كتابا من كتبه «الكشف عن مناهج
الصفحه ٢٢٢ : عَلَى الْهُدى) (٣).
ومنها : أن ما هو
أصلح للعبد فليس بواجب على الله سبحانه ، وإلّا لما خلق الكافر
الصفحه ٩٠ : بتفاصيلها كما
يشير إليه سبحانه بقوله : (أَلا يَعْلَمُ مَنْ
خَلَقَ) (٣). وقول علي كرّم الله تعالى وجهه : عرفت
الصفحه ١٣٤ : ء أعمّ من الكفّار والفجار (وذلك) أي ما ذكر من
أن خوارق العادات قد تكون للأعداء على وفق قضاء الحاجات (لأن