الصفحه ٣٩ : وما لم يشأ لم يكن ، فهو الفعّال لما يريد كما يريد لا
رادّ لما أراد ولا معقّب لما حكم في العباد ولا
الصفحه ٤٠ : يلزم العجز وهو
سبحانه وتعالى منزّه عنه بخلاف العباد ...
ثم الحكمة سواء
كانت بمعنى العلم ، أو إحكام
الصفحه ٤٤ : كما هو بصفاته وأسمائه وقبول أحكامه وشرائعه
وهو نوعان : ظاهر ينشئه من المسلمين ، وثبوت حكم إسلامه تبعا
الصفحه ٤٦ : والمفعول وهذا معنى قوله : (والفاعل هو الله تعالى) أي لا شريك له في
فعله وصنعه وحكمه وأمره. (والفعل) أي
الصفحه ٥٢ : . وقال في كشف الخفاء : «وقد حكم بوضع هذا الحديث
ابن الجوزي والصغاني ، وقال النجم يروى عن أنس وأبي الدردا
الصفحه ٥٩ : السّنّة ، كما لا أصل له في الكتاب العزيز.
(٢) اسمه الكامل. «المعتبر
في الحكمة» وقد طبع في حيدرآباد سنة
الصفحه ٧٢ : رابطة (وهو الذي قدر الأشياء وقضاها). أي والحال أنه قدّر الأشياء على
طبق إرادته ، وحكم وفق حكمته في
الصفحه ٧٥ : ومرّه كائن منه سبحانه وتعالى بخلقه
وإرادته ما شاء كان وما لا فلا ، (والقضاء والقدر) المراد بأحدهما الحكم
الصفحه ٨٢ : وطبق ما قدّره
وقضاه فإذا لا يتغيّر علمه ولا يختلف حكمه. ولا يحدث له علم بتغيّر الموجود
والمعدوم
الصفحه ٩١ : مستغنيا عن الله سبحانه وقت الفعل ،
وهذا خلاف النص أي خلاف حكم النص كما في نسخة لقوله تعالى : (وَاللهُ
الصفحه ٩٣ : الحكم المعمّم والله
سبحانه أعلم ثم ما اختاره هو قول الباقلاني (٢) رحمهالله من أئمة أهل السّنّة أن قدرة
الصفحه ١٠١ : ) (٦). هي الشخصية لا الجنسية فأكل من الجنس لا من الشخص بناء
على الحكمة الإلهيّة ليظهر ضعف قدر البشرية وقوة
الصفحه ١٠٣ : ديوان شعر مشهور ونظم
السلوك القصيدة التائية وهذا البيت المتقدّم منها وقد حكم العلماء في عصره وبعده
بكفره
الصفحه ١٢٢ :
الْكَعْبَيْنِ) (١) قرئ بالنصب في السبعة الأظهر في الغسل والجر الأظهر في
المسح وهما متعارضان وبحسب الحكم مبهمان
الصفحه ١٣٢ : سرّ (٥) ذلك لهان عليهم الأمر فيعلم أن الله يفتح على بعض
المجاهدين الصادقين من ذلك بابا ، والحكمة فيه