الصفحه ٧٦ : أن موجب العقل باطل في وصفها إذ ليس
من مجرد شأنه أن يدركها ، وكذلك يقول : كل راسخ في العلم عند حكمها
الصفحه ٨٠ : إلى الله إذ هو أحسن بها من كل وجه ،
وأما السيئة فهو إنما يخلقها لحكمة وهي باعتبار تلك الحكمة من إحسانه
الصفحه ٩٤ :
وقدره) أي على وفق حكمه وطبق قدر تقديره ، فهو مريد لما يسميه شرّا من كفر ومعصية
كما هو مريد للخير من
الصفحه ١٢٩ : حكم العجب في أنه يبطل أجر العمل
الذي وقع فيه العجب ، وفي اقتصار حكم الإمام الأعظم رحمهالله على الريا
الصفحه ١٣٣ : بينهما من
الارتباط الذي اقتضته حكم الله كالاستدلال بصغر الرأس الخارج عن العادة على صغر
العقل وبكبره على
الصفحه ١٥٣ : ينسى» (٢). والتحقيق أن المعرقة إذا تحقّقت استمر حكمها في جميع
أحوال العبادة بخلاف العبادة ، فإنها تجب
الصفحه ١٧٥ : صحيح في مقام
الاعتماد ، لأن العلم اليقيني لا بدّ للمجتهد والحكم الجزمي للمقلّد من الأدلة
اليقينية
الصفحه ١٨٠ : السّنّة والجماعة.
والعقل عندنا آلة
يعرف بها ذلك الحكم بواسطة اطّلاع الله تعالى على الحسن والقبح الكائنين
الصفحه ٢٢٢ : ظاهر لأن
الألوهية تنافي الوجوب في مقام الربوبية ، فإن الوجوب حكم من الأحكام ، والحكم لا
يثبت إلا بالشرع
الصفحه ٢٣٥ :
يعرفون في شيء من كتب التواريخ المشهورة ، وأما أبو مطيع فهو الحكم بن عبد الله بن
مسلمة البلخي ضعّفه أحمد
الصفحه ٢٥٧ :
____________________________________
المطلّقة بالثلاث
مثلا ما حكم الإسلام فتقول : لا أعرف مع أنه
الصفحه ٢٨٦ : ، أو فعلها استهزاء ، قال : وكذا من
تحوّل عن جهة التحرّي وصلى عمدا كفر يعني لأن جهة التحرّي ظنّا حكمه
الصفحه ٨ :
__________________
(١) أخرجه الحكم ١ /
١١٥ ـ ١١٦ ، والطبراني في الكبير ٣ / ٢٠٩ / ١ ، وابن أبي عاصم في السنة ٨٠ من حديث
ابن عمر
الصفحه ٩ : طلب المال بالكيمياء أفلس ، ومن طلب غريب الحديث فقد
كذب (١).
وقال الإمام
الشافعي رحمهالله : حكمي في
الصفحه ٢٣ : في العقبى من العذاب والسلاسل والأغلال ، فهو جزاء
من خرج عن حكم التوحيد.
فالقرآن كله في
التوحيد