الصفحه ٣٠٩ : ...
وفي الخلاصة رجل
يرتكب صغيرة ، فقال له آخر : تب فقال المرتكب : ما فعلت أي شيء فعلت حتى يحتاج إلى
التوبة
الصفحه ٣١١ : لا تدركها عقول سقيمة.
وفي التتمة : من
أنكر حرمة الخمر في القرآن كفر ، وفي الخلاصة من قال : من لا
الصفحه ٣١٦ : لم تحضره فقد كفر.
وفي الخلاصة : ومن
سجد لهم إن أراد به التعظيم إن كتعظيم الله سبحانه كفر ، وإن أراد
الصفحه ٢٥٥ : لأن حرمة هذين ثابتة في جميع الأديان موافقة للحكمة ، ومن أراد الخروج
عن الحكمة ، فقد أراد أن يحكم الله
الصفحه ٢٣١ : فائدة ، وتوضيحه : أن
داود حكم بالغنم لصاحب الحرث بدل إفساده ، وبالحرث لصاحب الغنم ، وحكم سليمان بأن
يكون
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم أن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم (٣) ، ثم الحكمة في أنهم يرونا ، ونحن لا نراهم أنهم خلقوا على
الصفحه ٩٥ :
، وإرادته وتوفيقه ، وتخليقه أي خلق فعله وفق حكمه فهو تفسير لما قبله.
وأما قوله وحكمه
وعلمه وكتابته في
الصفحه ٧٤ : كتبه بالوصف لا بالحكم ، ...
____________________________________
«فيكون». والمعنى
فيحدث الشيء بعد
الصفحه ١٩٤ : ء على بعضهم وهو قطعي بحسب الحكم الإجمالي. حيث قال الله تعالى :
(تِلْكَ الرُّسُلُ
فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ
الصفحه ٢٤٥ : يضادّ التصديق
والمعرفة حقيقة ، لأن الشرع حكم ببقاء حكمهما إلى أن يقصد صاحبهما إلى إبطالهما
باكتساب أمر
الصفحه ٢٥٦ : الحكمة
بلا شبهة فتمنى أن لا يوجد نبي من الأنبياء كفر مطلقا ، وأجيب بأن اقتضاء الحكمة
ذلك إنما هو لتبليغ
الصفحه ٣١٢ : وقول الزور كفر ، وفيه أنه تقييد ببعض ما تقدّم أنه لا
عبرة في الشرع والنقل بتقبيح العقل ، ومن أنكر حكمة
الصفحه ١٩ : أن يتحاكموا إلى غيره وأنهم
إذا دعوا إلى الله أي كتابه ورسوله أي حكمه صدّوا عنه صدودا أي أعرضوا عنه
الصفحه ٢٥ :
ألجأه ذلك إلى
الحكم بأن هذه الأمور العجيبة مع هذه التراتيب المحكمة الغريبة لا يستغني كلّ منها
عن صانع
الصفحه ٢٩ : الشعبي وابن
سيرين مدفوع بأن هذا الحكم حكم فقهي يترتب عليه بعض الأمور الدنيوية ، ولا تقاس
عليه الأحوال