الصفحه ٩٢ : خالقا لأفعال العباد لكان هو القائم والقاعد والآكل والشارب والزاني
والسارق ، وهذا جهل عظيم مدفوع بأن
الصفحه ٩٧ : منعك ما هو لك فقد أساء ، وإن منعك ما هو له ، فهو يختص
برحمته من يشاء فبهت القاضي (٥).
ومجمل الكلام في
الصفحه ١١٨ : الربّ : إني كنت
أعلم منك أنك لو كبرت لعصيت فدخلت النار ، فكان الأصلح لك أن تموت صغيرا. قال
الأشعري : فإن
الصفحه ١٦٩ : العبد المؤمن قهرا وجبرا) أي لقوله تعالى : (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ
لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ) (٣). أي حجة
الصفحه ١٧٥ : الاعتقاد غاية ما في الباب أن تفوتنا هذه اللذّات الجسمانية ، والواجب
على العاقل أن لا يبالي بفواتها لكونها
الصفحه ٢٣١ : عليهالسلام خلافه ولا لداود عليهالسلام الرجوع عنه ولو كان كلّ من الاجتهادين حقّا لكان كلّ منهما
قد أصاب الحكم
الصفحه ٢٤٠ : الإيمان للحال ، وإلا لكان الإيمان منفيّا بل ثبوته في الحال مجزوم
به غير أن بقاءه إلى الوفاة وهو المسمى
الصفحه ٢٥٥ : أمثال ذلك كفرا إشكال لكون الأنبياء عليهم الصلاة والسلام تمنّوا أنهم لم
يخلقوا ، وقد يتمنى أن آدم عليه
الصفحه ٢٦٩ : أحكامكم ، فإذا تبيّن ذلك لك فاعلم أني أذكر ما
وصل إليّ من قول العلماء في هذا الباب ، واختلاف بعضهم في
الصفحه ٢٧٩ : أخذت جيب سورة التنزيل كفر قلت : أراد بالتنزيل التمثيل ولذا قال في
المحيط أو قال : أخذت جيب ألم نشرح لك
الصفحه ٢٩٨ : غضبه صار
كافرا وبانت امرأته ... وفي المحيط قالت لزوجها : ليس لك حمية ولا دين إذ ترضى
خلوتي مع الأجانب
الصفحه ٣٣٠ : النبوية ، لابن هشام ، طبع دار ابن كثير.
وهنا لك مراجع
ومصادر حديثية أخرى.
المراجع
اللغوية المعتمدة في
الصفحه ٢٩ : العمر إلى
آخره. قال بعض الأفاضل : الأجزاء الأصلية هي الأجزاء الحاصلة في أول الفطرة وهي
وقت تعلّق الأرواح
الصفحه ٣٢ : ، وورد بغداد وحدّث بها ، وعمّر طويلا حتى جاوز التسعين. مترجم في سير
أعلام النبلاء ١٧ / ٢٤٤.
(٥) هو أبو
الصفحه ٣٨ : في
اللذات فلا تقبل
__________________
ـ وفي الباب عن ابن عمر عند الترمذي ٣٦٨٢ وأحمد
٢ / ٩٥