الصفحه ١٩٧ : إثبات صفة العلوّ كثير جدّا بعد ما
ذكر بعض الآيات والأحاديث الدالّة على صفة الفوقية ، ونعت العلويّة فمسلم
الصفحه ٢٠٠ : والسلام إبراهيم أفضل بعده ، ففي الصحيح خير البريّة إبراهيم (١) عليهالسلام فخصّ منه نبيّنا
الصفحه ٢٣٧ : بعد كتاب محمد. توفي سنة ٣٤٤ ه.
(٥) إبراهيم : ١٠.
(٦) الزّمر : ٣٨.
(٧) تقدّم تخريجه
فيما سبق.
الصفحه ٢٤١ : عن دينه ما زال الله تعالى يبغضه ، وإن كان لم يكفر بعد كذا ، ذكره شارح
عقيدة الطحاوي ، وفيه أن الإيمان
الصفحه ٢٥٠ : نقله البغوي ، والقاضي عياض
وغيرهما ولا اتّباع من ادّعى الإلهام فيما يخبر به عن إلهاماته بعد الأنبيا
الصفحه ٢٦٧ : على
المؤذى مرة بعد أخرى وكان يردّ عليهالسلام ويحسن إليه حتى غلب على ظنه أنه قد برئ منه ، ورضي عنه لا
الصفحه ٢٧١ : والسّنّة
وإجماع الأمة ، وفيهم من قد يظهر بعد ذلك حيث يمكنهم وهم يتظاهرون بالشهادتين ،
وأيضا فلا خلاف بين
الصفحه ٢٧٤ : الفصولين ، وأقول التحدّي فرع دعوى النبوّة ودعوى النبوّة بعد نبيّنا صلىاللهعليهوسلم كفر بالإجماع ، فظهور
الصفحه ٢٨١ : بأن تكون حرمته مما علم من الدين
بالضرورة كشرب الخمر ، ثم قال : ولو قال بعد أكل الحرام : الحمد لله
الصفحه ٢٩٧ :
____________________________________
بآلة جارحة عمدا
على غير حق أو يعلم منه زنا بعد إحصان كفر
الصفحه ٣٠١ : نكاحها بعد إسلامها ، أو يبقوها على كفرها ويجعلوها في حكم
الأسرى مملوكة ليقدروا على جماعها فوق ما معهم من
الصفحه ٣١٢ : مطر ، أو نفي كفر انتهى. وفيه
نظر لا يخفى.
ومن قال بعد قبلة
أجنبية : هي لي حلال كفر ، ومن تمنى أن لم
الصفحه ٣٢٧ : والمطيع قريب منه بلا كيف ،
والعاصي بعيد عنه بلا كيف ، والقرب والبعد والإقبال يقع على المناجي.
وكذلك
الصفحه ٣٣٣ : وكتبه ورسله......................... ٢٦
بحث في الإيمان بعد
الموت