الصفحه ٥١ : حادث حصل
بعد علم حادث عند سمعه من موسى وعيسى وغيرهما من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
ومن فرعون وإبليس
الصفحه ٥٤ : مربوب ومعنى الخالقية ولا مخلوق ، وكما
أنه محيي الموتى بعد ما أحيى استحق هذا الاسم قبل إحيائهم ، وكذلك
الصفحه ٥٨ : ، وبعد زمان غابر ترى تلك الألوان
والأشكال وتسمع تلك الأصوات والأقوال في حال يقظتك على منوال ما رأيتها
الصفحه ٧٧ : باطل لأنّا نفرّق بين حركة البطش وحركة الرعش ، ونعلم أن
الأول باختياره دون الثاني لاضطراره ، فإن قيل بعد
الصفحه ٨٣ : بعد طبقة إلى يوم القيامة (من صلبه) أي أولا ثم
أخرج من أصلاب أبنائه وترائب بناته نسلهم (على صور الذر
الصفحه ٩٣ : بعد خلق الاختيار للعبد هو قصده الفعل قصدا
مصمّما طاعة كان أو معصية ، وإن لم تؤثر قدرته في وجود الفعل
الصفحه ١٢١ : ء الله تجاوز عن عذابه.
وهو وإن كان صحيح الإسناد محمول على
الموحدين ، فقد أورده ابن جرير بعد أن نقل قول
الصفحه ١٢٦ : التكذيب أو
الشك ، وأما احتجاج المعتزلة بأن الأمة بعد اتفاقهم على أن مرتكب الكبيرة فاسق ،
اختلفوا في أنه
الصفحه ١٣٤ : الاستدراج
الاستصعاد والاستنزال درجة بعد درجة (فيغترّون به) أي من حيث يحسبونه إحسانا (ويزدادون
طغيانا) أي إن
الصفحه ١٣٧ : (ولا يكون بينه وبين خلقه مسافة) أي لا في غاية من
القرب ، ولا في نهاية من البعد ، ولا يوصف بالاتصال ولا
الصفحه ١٣٨ : المعاين كالمخبر أخبره ربه
عزوجل أن قومه فتنوا بعده ، فلم يلق الألواح ، فلما رآهم وعاينهم ألقى الألواح
الصفحه ١٥٦ : المذكور من أشرف منازل المريد». ا. ه. وقال ابن القيّم في
مدارج السالكين ٢ / ٣٧ ـ ٤١ : بعد أن أورد الكلام
الصفحه ١٦٥ : من الزبد ، وحافّتاه من الزبرجد وأوانيه من الفضة
وكيزانه كنجوم السماء من شرب منه شربة لا يظمأ بعدها
الصفحه ١٧١ : (في حق قبره) والواو لمجرد الجمعية
فلا ينافي أن السؤال بعد إعادة الروح وكمال الحال فيقول المؤمن : «ربي
الصفحه ١٩٠ : الْكِتابِ إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ) (٥) أي قبل موت عيسى عليهالسلام بعد نزوله عند قيام