الصفحه ١١٣ : ء رجلا وهو من أهله وغيره أفضل منه.
انتهى.
وتفضيل أبي بكر
وعمر رضي الله عنهما متّفق عليه بين أهل السّنّة
الصفحه ١١٥ : حتى أنه
تأخر مرة وتقدّم عمر رضي الله عنه فقال عليه الصلاة والسلام : «أبى الله والمؤمنون
إلا أبا بكر
الصفحه ١٥٠ : » (٦)
__________________
(١) آل عمران : ٨٥.
(٢) آل عمران : ١٩.
(٣) الحج : ٧٨.
(٤) المائدة : ٣.
(٥) ٢ / ٧٨٦.
(٦) أخرجه
الصفحه ٢٤٢ : ، وإن كان طول عمره على الكفر والعصيان
والكافر الشقي من مات على الكفر ، وإن كان طول عمره على التصديق
الصفحه ٢٩٩ : .
__________________
(١) آل عمران : ٤٩.
(٢) آل عمران : ٤٩.
الصفحه ٢٥٦ :
____________________________________
أنكر وعده أو
وعيده يكفّر. وكذا لو تمنّى أن لا يكون نبي من
الصفحه ٢٠٩ : : فاطمة بضعة النبي صلىاللهعليهوسلم ، فلا نعدل بها أحدا ، يعني من هذه الحيثية لا بالكليّة.
وسئل السبكي
الصفحه ٣١٤ : المقابلة والمشاركة لم يجزم بكفره ، ويدخل في قوله وما أشبه
ذلك لو حلف بالنبي أو بروح النبي ، أو حياة النبي
الصفحه ٥ : ، فقال : أبو حنيفة أفقه ، وسفيان أحفظ للحديث ،
ضربه يزيد بن عمر على القضاء ، فأبى أن يكون قاضيا. ومناقب
الصفحه ١٥ : ).
(٥) ترجمة الذهبي في
السير ٢١ / رقم الترجمة ٢٦١ فقال العلّامة الكبير ذو الفنون فخر الدين محمد بن عمر
بن
الصفحه ٣١ : عبد الله بن
عمر بن محمد بن علي الشيرازي الإمام ناصر الدين أبو سعيد القاضي البيضاوي الفقيه
الأصولي
الصفحه ٤١ : قدمه ، وأما ما وقع في متن العقائد
لمولانا عمر النسفي من قوله : الحيّ القادر العليم السميع البصير الشائي
الصفحه ٧٠ : رجع في آخر عمره وحرم التأويل ، ونقل إجماع
السلف على منعه كما بيّن ذلك في الرسالة النظامية ، وهو موافق
الصفحه ٧٨ : الزنادقة وجهّال الملاحدة إذا أمروا أو نهوا احتجوا بالقدر
، وقد احتجّ سارق على عمر رضي الله عنه بالقدر ، قال
الصفحه ١١٧ : ، وجويبر هو ابن سعيد الأزدي متروك ، والضحاك لم يلق ابن
عباس ، وروي من حديث عمر وابنه وكلاهما لا يصحّ.