الصفحه ٦٩ : والسلام : «الحجر
الأسود يمين الله في أرضه يصافح بها عباده» (٣). وروى ابن ماجة نحوه من حديث أبي هريرة
الصفحه ١٢٣ : خلف كل برّ وفاجر». أخرجه الدارقطني عن أبي هريرة
رضي الله عنه ، وكذا البيهقي وزاد قوله : «صلوا على كل
الصفحه ٢٠٧ : » (٢).
فنعتقد أن الإمام
الأعظم والهمام الأقدم أبو حنيفة رضي الله عنه أفضل الأئمة المجتهدين ، وأكمل
الفقهاء في
الصفحه ٢٤٨ : الهمام ، أما قول أبي يوسف رحمهالله : لا تجوز الصلاة خلف المتكلم. فيجوز أن يريد الذي قرره
أبو حنيفة
الصفحه ٣٠٢ : الملّة الحنيفية
واليهودية سواء إلا أن سياق الكلام يدل على أن مراده استواء إسلام الخصم وكفره
عنده لعدم
الصفحه ١١ :
بواسط بالعراق سنة ١٣١ ه ، ونشأ في الكوفة ، وصحب أبا حنيفة وأخذ عنه الفقه ثم
عنه الفقه ثم عن أبي يوسف
الصفحه ٤٨ : مزايلة عنه. انتهى.
وقال فخر الإسلام
: قد صحّ عن أبي يوسف أنه قال : ناظرت أبا حنيفة في مسألة خلق القرآن
الصفحه ٢٨٦ : غير القبلة متعمّدا فوافق ذلك القبلة أي ولو وافقها. قال أبو حنيفة رحمهالله تعالى : هو كافر كالمستخف
الصفحه ١١٨ : الأشعري لأستاذه أبي علي الجبائي (٣) : ما تقول في ثلاثة إخوة مات أحدهم مطيعا والآخر عاصيا
والثالث صغيرا
الصفحه ٢٣٩ : هذه المقالة فقد
منعه الأكثرون ، وعليه أبو حنيفة رحمهالله وأصحابه مع أن هذا ليس من قبيل قول القائل
الصفحه ١١٥ : حتى أنه
تأخر مرة وتقدّم عمر رضي الله عنه فقال عليه الصلاة والسلام : «أبى الله والمؤمنون
إلا أبا بكر
الصفحه ١٠٦ : » (٥) كما رواه البزار من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
__________________
(١) أخرجه ابن أبي
شيبة ١٤ / ٥٦٣
الصفحه ١٥٤ : إرساله وهو مسند من حديث الأعرج عن أبي هريرة عن عائشة ، ومن
حديث عروة عن عائشة من طرق صحاح ، وانظر جامع
الصفحه ٧٩ : المراد بالحسنة هنا النعمة وبالسيئة
البليّة
__________________
(١) أخرجه من حديث أبي
هريرة البخاري
الصفحه ١٨٣ : الجراح ، والزبير بن العوام.
انظر مسند أحمد ١ / ١٨٧ ـ ١٨٨ و ١٨٩ و ١٩٣ ، وسنن أبي داود ٤٦٤٩ و ٤٦٥٠