الصفحه ٣١٦ : حنيفة رحمهالله ، أو كل قادر على قتل الساجد إن امتنع عند أبي يوسف ومحمد رحمهماالله ، ما إذا سجد بغير
الصفحه ٢٢ : الحق على وجه الصواب حكي عن أبي حنيفة رحمهالله أن قوما من أهل الكلام أرادوا البحث معه في تقرير توحيد
الصفحه ٢٩ : والطيور للأخبار الواردة في ذلك ،
وأما السقط الذي لم تتم أعضاؤه هل يحشر؟ فروي عن أبي حنيفة رحمهالله أنه
الصفحه ١٧٩ : أعلم.
وقد روى الحاكم
الشهيد (١) في المنتفى عن أبي حنيفة رحمهالله أنه قال : لا عذر لأحد في الجهل
الصفحه ١٨٠ : أئمة بخارى : عندنا لا يجب إيمان ،
ولا يحرم كفر قبل البعثة كقول الأشاعرة وحملوا المرويّ عن أبي حنيفة
الصفحه ٢٥١ : الأمور على سبيل الجدّ والحقيقة بأنواع السحر وجمهور العلماء يوجبون قتل
الساحر كما هو مذهب أبي حنيفة
الصفحه ٢٥٧ : هذه الحكاية حيث قال : اعلم أن الحكم بكفر من
ذكرنا من أهل الأهواء مع ما ثبت عن أبي حنيفة رحمهالله
الصفحه ١٧٧ : سعيد فرواه سعيد عن يحيى عن الأعرج عن أبي هريرة متصلا وجعله من مسند أبي
هريرة ، ورواه غير سعيد بن محمد
الصفحه ٣٣٠ :
١٧ ـ مسند أبي يعلى
الموصلي ، تحقيق وترقيم
حسين سليم أسد ، طبع دار المأمون للتراث.
١٨ ـ السيرة
الصفحه ١٢٤ : حنيفة رحمهالله
هنا إلى حديث علي بن أبي طالب ونصه : يمسح المسافر ثلاثة أيام ولياليهنّ والمقيم
يوما وليلة
الصفحه ١٢٧ : في الآداب ص ٢٩ من طريق إبراهيم بن أبي أسيد عن جدّه عن أبي هريرة
، قال الحافظ في التقريب : إبراهيم بن
الصفحه ٢٠٨ : نسائها فاطمة (٣) ، رضي الله عنها.
وروى الحارث بن
أسامة في مسنده بسند صحيح لكنه مرسل : «مريم خير نسا
الصفحه ٣٢٩ : الكتاب العربي.
١٥ ـ مسند الفردوس ، للديلمي طبع دار الكتب العلمية.
١٦ ـ مصنف ابن أبي شيبة ، طبع دار
الصفحه ١٤٥ : ». وفي مسند الفردوس معا من حديث ابن عمر مرفوعا بلفظ «لو وضع
إيمان أبي بكر على إيمان هذه الأمة لرجح بها
الصفحه ٢٦٣ : شرعا.
(٤) أخرجه ابن أبي
شبة ٩ / ٣٦١ و ٣٦٢ ، وأحمد ٣٥٦٨ و ٤١٢٤ ، وابن ماجة ٤٢٥٢ ، والحميدي ١٠٥