الصفحه ٢٩ :
والقدر خيره وشره
من الله تعالى
____________________________________
الآلات وهو باق
بعينه
الصفحه ٢٧٦ :
قيّده بقوله في الشريعة لأنه لو أنكر متواترا في غير الشريعة كإنكار جود حاتم
وشجاعة علي رضي الله عنه
الصفحه ٣٠١ : يوقعني في
الوسوسة النفسية والخطرة الردية بحيث يقربني إلى الكفر ، ولكن يحفظني الله عنه
بألطافه الخفيّة
الصفحه ٣١٢ : في السّنّة وفي
الجواهر من قيل له : لم لا تزكّي؟ فقال : إلى ما أعطي هذه الغرامة كفر ، ولو قيل :
لمن
الصفحه ١٢١ : ، عن جابر أو أبي سعيد (يعني
الخدري) أو عن رجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله تعالى
الصفحه ١٠٤ : وإما من الله سبحانه
كما قال الله تعالى في حق آدم عليهالسلام : (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ
فَغَوى) (٢). مع
الصفحه ١٦٤ : ما ورد في الحوض المحمدي سقانا الله منه يوم
القيامة من الأحاديث المشهورة المتعددة من الطرق المأثورة
الصفحه ٢٢٤ : في الدلالة على مطلوبهم ، ولا يخفى أن
حمل (كبائر ما تنهون عنه) على الكفر على كلّ من الوجهين المذكورين
الصفحه ٣٠٢ : مبالاته بأمره.
وفي الخلاصة أو
الحاوي قيل لمسلم قل : لا إله إلا الله فلم يقل كفر. أي لأنه امتنع عن
الصفحه ١٩٥ : شافع ، وأول
مشفع ، ولا فخر» (١).
وروى الترمذي عن
أبي هريرة رضي الله تعالى عنه ولفظه : «أنا أول من
الصفحه ٢٣٠ :
____________________________________
ومنها : أن
الشياطين لهم تصرّف في بني آدم خلافا للمعتزلة حيث
الصفحه ٢٠٥ : الخبر ليس كالعيان والله المستعان.
وأما ما أجابه
القونوي عما تشبث به المعتزلة في تفضيل الملائكة وهو
الصفحه ٢٨٥ : حكمهما واحد في الشريعة ،
والحقيقة ، وقد قال الله تعالى : (أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ اجْتَرَحُوا). أي اكتسبوا
الصفحه ٢١١ :
____________________________________
للغير ، وهو بعد
الكمال وفوقه في الجمال ، ويؤيده حديث «فضل
الصفحه ٤٢ :
____________________________________
بِكُمُ
الْعُسْرَ) (١). (وَكَلَّمَ اللهُ
مُوسى تَكْلِيماً