الصفحه ٢٠٢ : فيسقي ناس مواشيهم وزروعهم بمائها
فيفلحون ويبقى ناس مفرطون عن السقي فيضيعون فالعين في نفسها نعمة من الله
الصفحه ٢٥٣ : أن ثمة في
الباطن طريقا إلى الله غير طريقة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وحزب ما أمكنهم أن
يجعلوا
الصفحه ٣٠٨ : حلال كفر ، أي ولو كان من أهل غزوة بدر ، كما توهمه
بعض الصحابة في زمن عمر رضي الله عنه.
وفي المحيط
الصفحه ٥٠ : ء
الله تعالى هي الأسماء الحسنى التي تدل على خصوص ما يمدح به والتقدّم في اللغة
مطلق لا يختص بالتقدّم على
الصفحه ٢٥٨ :
____________________________________
البيت ، بل حكموا
بموجب ظنهم فيه أنه منه فأوجبوا الطواف من
الصفحه ٢٩٧ : في البلاد ،
ومنه الظلم في حق العباد فإن قتلهما حلال أو مباح حينئذ ، وكذلك ترك الصلاة موجب
للقتل عند
الصفحه ٣٠٣ : .
ومن قال أنا بريء
من الإسلام قيل : يكفر ، هكذا في النسخ ، وهو غير صحيح إذ يكفر في هذه الصورة بلا
خلاف
الصفحه ٣١٠ : بفعله حيث قام
بطاعة الله وأمره ، فلعل المسألة موضوعة في مال حرام يعرف صاحبه ويعدل عنه إلى
غيره في عطائه
الصفحه ١٠١ : الأعداد فإن الآحاد لا تفيد الاعتماد في الاعتقاد ، بل يجب كما قال
الله تعالى : (كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٣١٦ : المملوك.
وفي المحيط : ذكر
في واقعات الناطفي إذا قال أهل الحرب لمسلم : اسجد للملك وإلا قتلناك فالأفضل أن
الصفحه ٦ : حديثا في النكاح ، وأخرى في أربعين حديثا في فضائل
القرآن ، وأخرى في تركيب لا إله إلّا الله ، وأخرى في قرا
الصفحه ١٢٥ :
ولا نقول : إن
المؤمن لا تضرّه الذنوب ولا نقول إنه لا يدخل النار ولا نقول : إنه يخلد فيها ،
وإن كان
الصفحه ١٧٥ : في البطلان لئلا يبقى له ريبة
في
__________________
(١) الكهف : ٤٧.
(٢) التكوير
الصفحه ٢٠٣ : عكس القضية في
محصول الزبدة حيث قال :
لمّا دعا الله
داعينا لطاعته
بأكرم الرّسل
الصفحه ٢٦٨ : ، وابن ماجة ٤٢٥٣ ، وصححه ابن حبان ٢٤٤٩ ،
والحاكم ٤ / ٢٥٧ ، وأبو نعيم في الحلية ٥ / ١٩ من حديث عبد الله بن