الصفحه ٢٢٣ : والتكفير لا بدّ له من تعليق آخر
وهو المشيئة عندنا مطلقا والتوبة في الكبائر عند
الصفحه ٣٣٥ : الله شيء من رعاية الصلاح والأصلح.................... ٢٢٠
مسألة في أن الله يضلّ
من يشاء ويهدي من يشا
الصفحه ١٤٣ : علم بالضرورة مجيئه به من عند الله
إجمالا وأنا كاف في الخروج عن عهدة الإيمان ولا تنحط درجته عن الإيمان
الصفحه ١٧٢ : .
واعلم أن أهل الحق
اتفقوا على أن الله تعالى يخلق في الميت نوع حياة في القبر قدر ما يتألم ، أو
يتلذّذ
الصفحه ٢٦٤ : كانت عمّا فرط فيه من حقوق الله كصلاة وصيام وزكاة فتوبته أن يندم على تفريطه
أولا ، ثم يعزم على أن لا
الصفحه ٧٦ : فيها ، بل محض متابعة أمر الحق في
تحصيله ، ومن ثم قال الله تعالى : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ
الصفحه ٢٣٢ : ، فهو أيضا لا يتصوّر فيه زيادة
ونقصان حتى أن من حصل له حقيقة التصديق فسواء أتى بالطاعات ، أو ارتكب
الصفحه ٢٤٨ : أنه قيل
له : ينبغي أن تمسك عن هذه الرواية ففعل. وقال الذهبي في الميزان في ترجمة شعيب بن
أيوب : وله
الصفحه ٢٥٥ : لأن حرمة هذين ثابتة في جميع الأديان موافقة للحكمة ، ومن أراد الخروج
عن الحكمة ، فقد أراد أن يحكم الله
الصفحه ٢٦١ : والبدلية ، وقد يقال : إن إيمانه
وعمله الصالح قد تحقّق منه بفضل الله تعالى فلا مناقضة بين القول بأنه يدخل
الصفحه ٢٦٣ : صلاة
الأوّابين (٢) وهي إحياء ما بين العشاءين بالطاعة ، وتوبة عن ملاحظة غير
الله ، وهي للعارفين
الصفحه ٦٧ :
فهو له صفات بلا
كيف ولا يقال : إن يده قدرته أو نعمته ، لأن فيه إبطال الصفة. وهو قول أهل القدر
الصفحه ٢٣٦ : ، فدليل على مغايرته للإيمان المفسّر في ذلك الحديث
بقوله عليه الصلاة والسلام : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه
الصفحه ٢٨٠ : تلقمها في فم الميت كفر أي لاستخفافه بها.
قال : ومن دعي إلى
جماعة فقال : أصلّي موحّدا أي منفردا فإن الله
الصفحه ٣٠٠ : كاذبا في قوله الأول فتأمل.
ومن قال : لا ألعن
أو لست ألعن في جواب من قال : إن الله يلعن على إبليس كفر