الصفحه ١٠٥ : زلّة.
قال القونوي :
واختلف الناس في كيفية العصمة ، فقال بعضهم : هي محض فضل الله تعالى بحيث لا
اختيار
الصفحه ١٣٦ :
وكان الله تعالى
خالقا قبل أن يخلق ورازقا قبل أن يرزق. والله تعالى يرى في الآخرة
الصفحه ١٨٢ : .
وفي نسخة زيد قوله
: (ورسول الله صلىاللهعليهوسلم مات على الإيمان) وليس هذا في أصل
الصفحه ١٤٤ : والظن
غير مفيد في مقام الاعتقاد عند أرباب التأييد قال الله تعالى : (إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ
الصفحه ٢٦٦ : في
حقوق الله تعالى ، فليس شيء من العصيان أعظم من البهتان ، ثم هل يكفيه أن يقول
اغتبتك فاجعلني في حلّ
الصفحه ٢٩٩ : ، وهي ليست كالسويق. كفر أي لافترائه على الله تعالى مع احتمال أنه لا يكفر
بناء على أنه كذب في دعواه
الصفحه ٣٠٧ : على الله محالا. ولعل وجه كفره استحسان هذه المعاصي ، لكن إذا لم
يكن على وجه الاستحلال لا يكون كفرا في
الصفحه ٣١٧ : ابن الله ، ولم
يقل غير ذلك يفرّق القاضي بينهما ولا يصدقه.
__________________
(١) أخرجه الديلمي في
الصفحه ٢٦٧ : العلماء الأعلام فكل واحد منهم له
حق في ذمة الآخر منهم فيحصل التقاصّ فيما بينهم. وفي القنية : سلم المؤذي
الصفحه ٢٦٠ : إحسانهم في الحال لا على تحقيق الإيقان في المآل ، ولأن العمل الصالح
ليس بموجب للجزاء ، بل الجزاء بفضل الله
الصفحه ١٧٠ : قبرين فقال : «إنهما
ليعذّبان» (٣) ، وقد نزل فيه قوله تعالى : (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٢٠ : أن الأشعري قال : إذا كان الأمر الذي ناله في الدنيا
قد حجبه عن الله تعالى فليس بنعمة ، بل هو نقمة
الصفحه ٤١ :
معنييهما في حق الله تعالى ، ولكنّا مع ذلك لا نشك في أصل الافتراق ، ولذلك قال
الله تعالى : «الكبرياء ردائي
الصفحه ٢٣٥ :
يعرفون في شيء من كتب التواريخ المشهورة ، وأما أبو مطيع فهو الحكم بن عبد الله بن
مسلمة البلخي ضعّفه أحمد
الصفحه ٣٠٥ : ويدخل فيما بينهم ويطيب في هذه
الدنيا كفر ، أي لما سبق ولزيادة إرادة تحليل ما حرّم الله ، فإن هذه العشر