الصفحه ٢٤٦ : كل مؤمن ، فقيل له : فالكافر؟ فقال : هم يؤمنون يومئذ ،
كذا ذكره في الفقه الأكبر فليس بموجود في الأصول
الصفحه ٣٨ : إلى أنه متكلّم بكلام هو قائم بغيره ، وليس صفة له حيث
قالوا كلامه حروف وأصوات يخلقها في غيره كاللوح
الصفحه ١٥٦ : لم يعبد الله إلا لخوف ناره ، أو طمع في جنته فليس بمؤمن لأنه
سبحانه يستحق أن يعبد ويطاع لذاته
الصفحه ١١٢ : يخرّجاه.
وأبو الصلت ثقة مأمون. وقال الذهبي في
التلخيص بل موضوع وأبو الصلت لا والله لا ثقة ولا مأمون
الصفحه ٢١٢ : الديلمي في
الفردوس ٢٤٣٢ من حديث أنس ولفظه : «التائب من الذنب كمن لا ذنب له وإذا أحبّ الله
عبدا لم يضرّه
الصفحه ٩٧ : منعك ما هو لك فقد أساء ، وإن منعك ما هو له ، فهو يختص
برحمته من يشاء فبهت القاضي (٥).
ومجمل الكلام في
الصفحه ٦٩ : والسلام : «الحجر
الأسود يمين الله في أرضه يصافح بها عباده» (٣). وروى ابن ماجة نحوه من حديث أبي هريرة
الصفحه ٨٠ : الله ،
وهم لا يقولون بذلك في الأعمال ، بل في الجزاء وأما على المعنى الأول ففرّق سبحانه
بين الحسنات التي
الصفحه ١٩٩ : تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) (٣). وقد ذكر الشيخ أبو معين النسفي إمام هذا الفن في التمهيد
له من أن
الصفحه ٢٢٩ : بخلاف ذلك في الأحاديث الكثيرة
ولا توقف له في استحقاقهم الجنة كالملائكة لأن الله تعالى لم يبيّن في القرآن
الصفحه ٣٧ : : (وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً) (١) أي بأن يوحى إليه في الرؤيا كالأنبيا
الصفحه ٥٥ : منه الردّ على من يقول من أصحابه أنه معنى واحد قائم
بالنفس لا يتصوّر أن يسمع ، وإنما يخلق الله الصوت في
الصفحه ١١٦ :
مَعَنا) (١). فاتفق المفسرون على أن المراد بصاحبه هو أبو بكر الصدّيق
رضي الله عنه وفيه إيماء إلى أنه الفرد
الصفحه ١٨٧ :
____________________________________
الجنة ، كما ثبت
في السّنّة (١) ومحسنا مات محسن صغيرا ، وأم
الصفحه ٣٢٥ : مؤمنا فإنه في مشيئة الله
تعالى إن شاء عذّبه بالنار ، وإن شاء عفا عنه ولم يعذّبه بالنار أصلا. والرياء إذا