الصفحه ٢٤٣ : لإيمان من وجد منه التصديق في الحال ، ولا كفر من وجد منه
التكذيب للحال فإن كان في علم الله سبحانه ، إن هذا
الصفحه ٢٩٦ : بالإجماع وعليها الفتوى ، وكذا في
منهاج المصلين.
وفي الخلاصة : من
دعى على غيره ، فقال : أخذه الله على
الصفحه ٢٢٥ : ما ذكر في شرح العقائد من حديث : إن العالم
والمتعلّم إذا مرّا على قرية فإن الله تعالى يرفع العذاب عن
الصفحه ٢٥٩ : والسلف رضي الله عنهم فإنهم
يرغبون إلى الله تعالى في قبول توبتهم عن الذنوب والمعاصي ، كما في قبول صلاتهم
الصفحه ٢٦٢ :
____________________________________
معناه يره في
الدنيا ليرد الآخرة ، ولا خير له كما أن المؤمن
الصفحه ٨٩ : المتولدات كالألم في المضروب والانكسار في
الزجاج بخلق الله ، وعند المعتزلة بخلق العبد (والله تعالى خالقها) أي
الصفحه ١٢٨ : العمل ، بل يثبت
وزره حيث ظلم نفسه بوضع الشيء في غير موضعه قال الله تعالى : (فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقا
الصفحه ١٧٨ : المسافة على المناجي دون الله سبحانه ، ثم حملهما على معنى الكرامة
والهوان الذي هو نص في المعنى المجازي ، ثم
الصفحه ٨ : :
وليس على الله
بمستنكر
أن يجمع العالم
في واحد
وقد قال ابن عباس
رضي الله عنه
الصفحه ١٩٤ :
الدين علم يبحث فيه عما يجب الاعتقاد ، وهو قسمان : قسم يقدح الجهل به في الإيمان
كمعرفة الله تعالى وصفاته
الصفحه ٢٠٩ :
____________________________________
الترتيب صريح لو
وجد له سند صحيح.
وعن ابن العماد أن
خديجة
الصفحه ٢٣٨ : ،
وكذا الأطفال مطلقا ، وكذا من مات في أيام الفترة بين عيسى ومحمد عليهما الصلاة
والسلام ولم يؤمن بالله
الصفحه ١٠٧ : » (١) على أنه متّصف بوصف النبوّة في عالم الأرواح قبل خلق
الأشباح ، وهذا وصف خاص له لا أنه محمول على خلقه
الصفحه ٢٨٤ : كل صلاة بسبعين كفر في الكل أي فيه وفي
ما قبله ، ووجه ما فيه أنه مستكثر هذا المقدار من الطاعة لله
الصفحه ٦٠ : يُكَلِّمُهُمُ
اللهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ) (٦). أي تكليم تكريم ، وقال في آية أخرى لهم : (اخْسَؤُا فِيها وَلا