الصفحه ٧٨ : يُضْلِلِ
اللهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ) (٧). وأما قول آدم عليه الصلاة والسلام في جواب موسى عليه
الصلاة والسلام
الصفحه ٥٨ : وسمعتها في
تلك الحالة بلا زيادة ولا نقصان في المآل ، ومع هذا تتعجب من الله الملك المتعال
الموصوف بنعوت
الصفحه ٢٧٢ : ، وصحّحه الحاكم ١ / ١٨.
(٤) في الأصول :
قدامة بن عبد الله ، وهو تحريف ، وهو قدامة بن مظعون بن وهب بن
الصفحه ١٣٢ : يرزقوا شيئا منه ، ولعل أحدهم يبقى منكسر القلب متّهما لنفسه في
صحة عمله حيث لم يحصل له خارق ، ولو علموا
الصفحه ٤٦ :
والفاعل هو الله
تعالى ، والفعل صفة في الأزل والمفعول مخلوق ، وفعل الله تعالى غير مخلوق
الصفحه ٩٤ : (واجبة) أي ثابتة (بأمر الله تعالى)
أي بإقامتها في الجملة حيث قال الله تعالى : (وَأَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ١٧٣ : رمضان بحرمة النبي صلىاللهعليهوسلم لأنه ما دام في الأحياء لا يعذّبهم الله تعالى بحرمته
فكذلك في القبر
الصفحه ١٨٣ :
أيضا لمن شهد له المؤمنون كما في الصحيحين أنه عليه الصلاة والسلام مرّ بجنازة
فأثنوا عليها بخير ، فقال
الصفحه ٧١ : ،
فيقال له [غليان دم القلب في الآدمي أمر ينشأ عن صفة الغضب ، لا أنه هو الغضب
ويقال له أيضا] (٤) : وكذلك
الصفحه ٩٢ : خالق بواسطة الأسباب والآلات التي خلقها
الله تعالى في العبد ، ولم يثبتوا الإشراك بالحقيقة وهو إثبات
الصفحه ١٥٢ : إذ لا يخطر ببالك
إلا حادث ، فإفراد القدم أن لا تحكم على الله بمشابهة شيء من الموجودات في الذات
ولا في
الصفحه ٢٨٣ : من علامة كفر القلب بخلاف القسم على ترك الصلاة فإنه ينبئ عن تعظيم
الله سبحانه في الجملة مع نوع من
الصفحه ١٢٧ :
عليها. وما كان من السيئات دون الشرك والكفر ولم يتب عنها صاحبها حتى مات مؤمنا
فإنه في مشيئة الله تعالى إن
الصفحه ١١٥ : » (١) وقضية معارضة عائشة رضي الله عنها في حق أبيها معروفة (٢) وهذه الإمامة كانت إشارة إلى نصب الخلافة ، ولذا
الصفحه ٢٢٨ : في رواية : لا يكره لما روي عن ابن عمر رضي الله عنه أنه أوصى أن يقرأ
على قبره وقت الدفن بفواتح سورة