الصفحه ١١٤ : آخر أي فلا جهة للتوقف ، بل يجب أن يجزم بأفضلية عليّ رضي
الله عنه إذ قد تواتر في حقه ما يدل على عموم
الصفحه ٩٦ : خالفت المعتزلة في هذين الأصلين فأنكروا إرادة الله للشر مستدلّين على
زعمه بقوله تعالى : (وَمَا اللهُ
الصفحه ١٥٩ : دون الآخر لأنه لا تفاوت في فضله وعده فخطأ فاحش مخالف للكاتب والسّنّة
وتحكّم على الله تعالى في مقام
الصفحه ٨٨ :
والإيمان والكفر فعل العباد ويعلم الله تعالى من يكفر في حال كفره كافرا فإذا آمن
بعد ذلك علمه في مؤمنا حال
الصفحه ٣٠٩ : الطاعات جعلها الله
تعالى عذابا علينا من غير تأويل كفر أي لأن الله تعالى جعلها أسبابا لما يكون في
الآخرة
الصفحه ١٤٧ :
الله عنهما وأمثالهما ، فإن تفاوت نور كلمة التوحيد في قلوب أهلها لا يحصيه إلا
الله سبحانه ، فمن الناس من
الصفحه ٢٢٢ : الفقير المعذّب في
الدنيا والأخرى ، فإن العدم أصلح له من الوجود في عالم الشهود ، ولمّا كان له
سبحانه منّة
الصفحه ٢١٠ : الله
تعالى عنهم ، ولم يكمل من النساء إلا آسية امرأة فرعون ومريم بنت عمران ، الحديث
ظاهر في أن عائشة
الصفحه ١٨٦ : بن أبي طالب رضي الله عنه بعد موت فاطمة رضي
الله عنها.
وأما فاطمة
الزهراء البتول فولدت سنة إحدى
الصفحه ٢٤٠ : حتى في
متحقّق الوقوع على أنه قد يقال : التقدير لندخلنّ جميعكم إن شاء الله لتأخّر بعض
المخاطبين من أهل
الصفحه ٨١ : الله
تأدّبا لكونها في صورة الشرّ والكل من عند الله خلقا فخلق الطاعة فضل وخلق المعصية
عدل : (لا يُسْئَلُ
الصفحه ٧٢ :
خلق الله تعالى
الأشياء لا من شيء ، وكان الله تعالى عالما في الأزل بالأشياء قبل كونها وهو الذي
قدّر
الصفحه ٦٢ : : إن قال
خلق كلامه في نفسه فهذا محال لأن الله لا يكون محلّا للحوادث (١) ولا يكون منه شيئا مخلوقا ، وإن
الصفحه ٣٩ : ،
زيادة أو نقصان ، طاعة أو عصيان إلا بإرادته ووفق حكمته وطبق تقديره وقضائه في
خليقته ، فما شاء الله كان
الصفحه ٧٧ : والاتّصاف به فعندهم يكون أكثر ما
يقع من أفعال الخلق على خلاف ما أراد الله في البلاد وهذا شنيع جدّا حيث لا