الصفحه ٣١٩ : لثبوتها
بالكتاب والسّنّة وإجماع الأمة ، ولو أنكر البعث ، فكذلك أي اتفاقا. ومن قال
لمظلوم : أين تجدني في
الصفحه ١٩٦ :
أعطى مالا جزيلا فلما أعطوه فسّره بأن قرب يونس من الله وهو في بطن الحوت كقرب
محمد من الله تعالى ليلة
الصفحه ٢٢٦ : في قلبه إشارة إلى السكوت فهو
وقته كما جاء عن إبراهيم عليهالسلام لمّا قال له جبريل عليهالسلام : ألك
الصفحه ٢٢ :
وفي كل شيء له
آية
تدل على أنه
واحد
أقول ؛ فابتداء
كلامه سبحانه وتعالى في
الصفحه ٧٠ : الصفات المحدثات.
وقال الإمام
الأعظم رحمهالله في كتابه الوصية : نقرّ بأن الله على العرش استوى من غير
الصفحه ١٦٣ : ....
____________________________________
القاطعة في كلّ من
هذه الأبواب ، وأما ما وقع في العمدة من أن كتاب الكافر يعطى بشماله أو من وراء
ظهره فيوهم
الصفحه ١١٩ : الإيمان هو المعرفة والإقرار بالله ورسوله وبما جاء
من عنده جملة على ما ذكره البرهوني في كتاب الشجرة ، وهو
الصفحه ١٢٣ : في شرح العقائد النسفية ص ٢٥٥. وهذا القول مأخوذ من قول الصحابي الجليل أنس
بن مالك رضي الله عنه فإنه
الصفحه ١٤٠ :
____________________________________
مرئي ، وقد ذكر
الإمام الزاهد الصفار (١) في آخر كتاب التلخيص
الصفحه ١٣٥ :
المغربي رضي الله عنه :
لا ينكر الباطل
في طوره
فإنه بعض
ظهوراته (٤)
يعني
الصفحه ١٨ : بالله العليّ العظيم» (٢).
ومنها أن القول
بالرأي والعقل المجرد في الفقه والشريعة بدعة وضلالة فأولى أن
الصفحه ٧٩ : قبل خلقه.
وليس له حين
مباشرته قبل تحقّق توبته أن يتشبث بالقضاء والقدر في قضيته فإنه حينئذ كالمعارض
الصفحه ٢٧٥ :
كتاب معتبر معتمد في مجلدين ، جمعه طاهر بن أحمد من الواقعات والخزانة.
توفي سنة ٧٨٨ ه.
(٤) لم أجده
الصفحه ٦٨ : وصف الله به الراسخين في العلم فقال : (يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ رَبِّنا وَما
الصفحه ٢٤٥ : من صفات الله تعالى من أسمائه الحسنى
: المؤمن كما نطق به الكتاب العزيز ، وإيمانه هو تصديقه في الأزل