الصفحه ٢١١ :
، ونقول نبي واحد أفضل من جميع الأولياء».
(٤) انظر كلامه في
فصوص الحكم ١ / ٦٣ ، والفتوحات المكية ٢ / ٢٥٢
الصفحه ٢١٤ : الحكم وغيرها من كتبهم.
(٢) هو كتاب التعرّف
لمذهب أهل التصوّف لأبي بكر محمد الكلاباذي المتوفى سنة ٣٨٠
الصفحه ٢٢٣ :
بالنظر إلى أنواع الكفر ، وإن كانت الكاملة واحدة في الحكم أو إلى إفراده القائمة
على ما تمهّد من قاعدة أن
الصفحه ٢٢٥ : ومأمور
بفعله ، وقيل : السكوت والرضاء والخمود تحت جريان الحكم أتمّ
__________________
(١) أخرجه أبو
الصفحه ٢٣٢ : الخطأ من العلماء ، فإن حسنات الأبرار سيئات
المقرّبين ولا يخفى أنه لا يتم على من قال باستواء الحكمين ، ثم
الصفحه ٢٣٤ : بسنده إلى علي رضي
الله عنه رفعة الإيمان عقد بالقلب وإقرار باللسان ، وعمل بالأركان (٣) ، لكن حكم عليه ابن
الصفحه ٢٤٢ : بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى لَا
انْفِصامَ لَها) (٤). أي لا انقطاع لوصلها ، ومن حكم شيخ مشايخنا أبي الحسن
البكري
الصفحه ٢٤٦ : الحكم بعصيان
تارك الاستدلال فيما يتعلق بالإيمان على حسب الإجمال ، وأما الإيمان وهو التصديق
المأمور به
الصفحه ٢٤٩ : إليه المحقّقون من أن الشيئية ترادف الوجود
والثبوت والعدم يرادف النفي ، فهذا حكم ضروري لا ينازع فيه إلا
الصفحه ٢٥٩ : الاستقلال بالحكم في أمرهم ، وأما
هو سبحانه فلعله أخّر إظهار قبول توبتهم زجرا لهم ولأمثالهم عن عودهم إلى
الصفحه ٢٧٧ : على غيرهم إلا
على وجه التبعية فهو غال من الشيعة التي نسمّيها الروافض. انتهى ، ومفهومه أن حكم
الإسلام
الصفحه ٢٩٣ : وهي لا
تعرف الإسلام ولا تصفه بانت من زوجها ، وفيه ما سبق من أنه لا يلزم معرفة حكم
الإسلام ولا وصفه
الصفحه ٢٩٤ : الأزمان
وصائمة في شهر رمضان ، فيقول لها القاضي : ما حكم الإسلام؟ فهي لجهلها بمراتب
الكلام تقول لا أدري
الصفحه ٢٩٩ : فتاوى أبي بكر البلخي رحمهالله ، وقالوا : كفر الشاتم انتهى. ولعل فائدة قوله فسكت
المخاطب إن هذا هو الحكم
الصفحه ٣٠٣ :
____________________________________
حكم المخلوق
بالكفر على أمر الخالق بالإيمان ونهيه عن الكفر