الصفحه ١٠٤ : الوعظ ، من
قرية العنبرة من سواحل زبيد ، وكان يحج كل سنة ، وقوي أمره سنة ٥٤٥ ه ، وأخذ يغير
على قرى تهامة
الصفحه ١٠٦ : عين مهملة ، هي قرية ناحية البستان قريبة من حدة ، وقد كانت من
قرى العلم المشهورة ، وهي تشابه حدة في
الصفحه ١٠٧ : يقع
إلا بالممكن فلنرجع إلى الرسالة.
قال عليهالسلام : ودار الحرب هي القرية أو الناحية التي يتمسك
الصفحه ١٣٠ : بنص القرآن الكريم من يدين بدين الإسلام
قال الله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي كَفَّ
أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ
الصفحه ٢٠٩ :
؛ لأنه صار أكثر منهم مالا ، وهو مال الله تعالى لأهل الشهادة فيه نصيب على شروط.
وأما أهل القرى
ووالي
الصفحه ٢٩٦ : ندين
ونذهب إلى أن هذا القرآن الموجود بين أيدينا حجة لنا وعلينا هو كلام الله تعالى
وخلقه وإحداثه ووحيه
الصفحه ٤١١ : غير مطعون عليه في معرفتها ذكر في
كتابه المتضمن (تفسير غريب القرآن) المعروف بالمجاز ، في سورة الحديد في
الصفحه ٤١٢ : أن الحق في غير هذا المعنى لقاله.
وقال الفراء (٤) في كتابه (كتاب معاني القرآن) في ذكر تفسير هذه
الصفحه ٤١٣ : ([بتفسير] المشكل في القرآن) في ذكر أقسام
المولى : إن المولى الولي ، والمولى الأولى بالشيء ، واستشهد على ذلك
الصفحه ٤٧٥ : تعالى الاختصار ، فلنذكر ما يتعلق بالرد على
هذه الفرقة من آيات القرآن الكريم ، ونعينه لك في كل سورة كما
الصفحه ٤٨٧ : )
٧٦
٢٤٠
(وَسْئَلِ
الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيها)
٨٢
٣١٠
الرعد
الصفحه ٥ : اعتقاداتهم (إنكار النبوة ، وإنكار القرآن ، وقولهم إن الضرر والمرض من
الشيطان ، وإن الجمادات تضر وتنفع من دون
الصفحه ٣٨ : : الجمهرة في اللغة ـ أدب الكاتب
ـ المقصور والممدود وشرحه ـ المجتنى ـ الملاحن ـ غريب القرآن. انظر : (الأعلام
الصفحه ٤٩ :
يهودي أو نصراني أو كافر بالله وبنبيه مستحل للحرام أو يسب نبيا أو القرآن أو
الإسلام.
٤ ـ أو من الردة عن
الصفحه ٧٣ : قتيلا في قرية يقال لها (أرغويه) ،
وحمل رأسه إلى الوليد ، وصلب جسده بالجوزجان سنة ١٢٥ ه ، وبقي مصلوبا