الصفحه ٢٦٢ : عليه فيوجد
قدرا من مقدوراته دون قدر ، وجنسا دون جنس ، فلا يجب استمرار الإيجاد لفقد الموجب
له ، ولا
الصفحه ٢٦٥ : بينا أنه فاعل
قادر وليس بعلة موجبة ، لو لا ذلك لكان العالم قديما ، وقد دلت الدلالة على حدثه ؛
فالفاعل
الصفحه ٢٧٤ : دون الباري
تعالى لوجود الشرط والمصحح ، والموجب فقد رأيت بطلان حلولها ، ووجوب كونه مريدا
بإرادة محدثة
الصفحه ٢٩٣ : العلة الموجبة ، وإنما يزعم ذلك قوم من الفلاسفة وليس
لهم على ذلك برهان ، وقد قطعت حبائلهم أدلة أهل العدل
الصفحه ٣٢٤ : قديما ، والأقسام كلها باطلة ،
فلم يبق إلا أنه عالم لذاته تعالى ، ومعنى ذلك أن ذاته الموجبة لكونه عالما
الصفحه ٣٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فهو من ولد إسماعيل ، وقد كانت النبوة والإمامة بالإجماع
في ولد إسحاق ، فما ذكروه أنه الموجب لرجوعها
الصفحه ٣٧٩ : المنكر ؛ لأن المكلف ليس هو
الموجب ولا المقبح ، فإذا عرف عن الله سبحانه بالواجب والقبيح ولم يقابله الإنكار
الصفحه ٣٨٣ :
الحمد لله الذي
جعل إلهام الحمد من موجبات حمده ، وصلاته على محمد الصادق المصدوق وعلى الذرية
الصفحه ٣٨٤ : اتباع هوى.
ورابعها
: اعتقاد ما قطعنا
على علمه من قولهم في الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ وما الموجب لما
الصفحه ٣٩٠ : يسبون الصحابة ولا يفسقونهم وإنما
يخطئونهم في ترك الاستدلال والإخلال بالنظر في النصوص الموجبة إمامة علي
الصفحه ٥٠٧ : ............................................................... ٤٨
موجب تكفير
المطرفية........................................................... ٥٢