الصفحه ٣٦٨ :
الفاعل ، والموجب
واحد عند الخصم ، فكيف يعقل ما ذكر ، فأما استقراره في النار وما شاكلها فلا شك أن
الصفحه ٣٦٩ :
نقول اختلافه
لاختيار الباري الفاعل الحكيم سبحانه وليس كذلك الموجب لأنه اختيار له ، وكذلك
الكلام في
الصفحه ١٥ : المعروفة لما ظفرت بشيء ذي
بال ؛ إذ قد حورب وحوربت طائفته وأبيدت وأحرقت كتبهم ، أو الجم الكثير منها).
أقول
الصفحه ٤٤ : بال دين أبي بكر
ليورثها بكرا إذا مات بعده
وتلك وبيت الله قاصمة الظهر
الصفحه ٨٢ :
قد أساءوا وليذوقوا وبال الذي أتوا (١).
فهذه أحكام شهدها
المسلمون حقا ، وأجمعوا عليها ، وإجماعهم حجة
الصفحه ١٣٢ : كان بيننا
فوا عجبا ما بال
دين أبي بكر
أيورثها (١) بكرا إذا مات بعده
الصفحه ١٧٧ : وسميناها (بالدرة اليتيمة في تبيين أحكام السبي
والغنيمة) على أشغال تبلبل البال الساكن ، وتلحق المقيم بالظاعن
الصفحه ٢١٥ : الأبصار ، وتبلغ القلوب
الحناجر ، فما بعنا شيئا من الوصايا ، ولا خطر لنا في بال ، ولا يخطر إن شاء الله
الصفحه ٢٦١ :
أوجبت لما تفاضل
القادرون لأن الموجب واحد ، ولما صح منه تعالى ما استحال منا لما ذكرناه ، ومعلوم
الصفحه ٣٦٧ : قوله ، وإما يوجب
البعض فلا تخصص في الموجبات خاصة ، ولأنه لا يكون جسما إلا بالأعراض فكيف يكون علة
فيها
الصفحه ٥ : الذين حاربهم
أبو بكر ، وذكر أحكام أهل الردة عند أهل الفقه ، ثم تطرق إلى موجب تكفيره للمطرفية
وذكر من
الصفحه ٤٩ : (الأحكام) الظاهرة المجمع عليها مما لا
يجهلها.
ه ـ الظاهرية قالوا : إن موجبات الكفر
أن يكفر بما بلّغه
الصفحه ٥٢ : على غيره.
[موجب تكفير المطرفية]
فمن الكفر :
اعتقاد اليهودية ، والنصرانية ، والمجوسية والثنوية
الصفحه ٨٤ : الإحالة والاستحالة ، ومن قال منهم : فعل الله
قال بخلقه للأصول الموجبة لهذه الفروع بالإحالة ، فذهبوا في ذلك
الصفحه ١٩٣ : الكفر ، وجعل صفتهم الموجبة لنفاقهم اتخاذ
الكافرين أولياء من دون المؤمنين ، فتفهم ذلك موفقا إن شاء الله