الصفحه ١١٩ :
فلا يكون أعم مما
سبق في مكة حرسها الله تعالى لأنها أرض قبلة أنبياء الله سبحانه ما خلا موسى وعيسى
الصفحه ٣٢١ : يسمع جبريل من الله شيئا وإنما بلغه الأنبياء لم يسمعه من الله
، بل كان قد ألهم ، وأوصل ذلك إلى الأنبيا
الصفحه ٣٥٩ : ارْتَضى) [الأنبياء : ٢٨] ،
وهم غير مرتضين ، وقال : (ما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ
الصفحه ٤٧ : ) [الأنبياء : ٣٤] ، وقال تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ
الصفحه ٥٨ : فِيهِ ذِكْرُكُمْ) [الأنبياء : ١٠]
إلى غير ذلك مما ذم به من أنكر نزول القرآن ، كقوله تعالى
الصفحه ٥٩ : اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ) [الأنبياء : ٢].
الصفحه ١٣٧ : تعد
الفراعنة يمنع من إمضاء أحكام الأنبياء عليهمالسلام ، ولو كان ذلك مانعا لما جرت الأحكام ، وقد ظهر
الصفحه ١٤٦ : بحجة أن الأنبياء لا تورث ، وهي قضية مشهورة في كتب
التأريخ ، والسيرة.
(٣) الإمام الحسن بن
علي
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الإمامة مع النبوة ، ولم يكن ذلك لأكثر الأنبياء ، وإنما
كان لهم النبوة دون الإمامة ، وقد ثبت أن
الصفحه ١٦٩ : ـ التكفير من يجهل أحكام الحرمات ، ويستصغر جرايم
المجرمين والمجرمات ؛ وإلا فأي كفر أعظم من قتل ذرية الأنبيا
الصفحه ٣٠١ :
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) [الأنبياء : ٢٢]
فبان أنما ذكره إنما يلزم على
الصفحه ٣٣٣ : توبة المشرك أعظم من ثواب الأنبياء من حيث أن
ثواب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يسقط بعقاب شركه ؛ وعقاب
الصفحه ٣٣٤ : التوبة ، والكبيرة يشترك في
حكمها الأنبياء عليهمالسلام وغيرهم من الطاعة والمعصية ، فاعلم ذلك ، على قدر
الصفحه ٣٩٣ : (عرائس المجالس في قصص الأنبياء) ، (الكشف
والبيان في تفسير القرآن).
(٦) ابن المغازلي :
هو الحافظ الفقيه
الصفحه ٤٧٦ : آيات ، وفي
سورة مريم آية ، وفي سورة طه ثمان آيات ، وفي سورة الأنبياء عليهمالسلام أربع آيات ، وفي سورة