الصفحه ٣٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما خلفناه صدقة» (١) على غير ما تأولناه ؛ لأن عندنا أن رسول
الصفحه ٤٩٩ :
نحن معاشر
الأنبياء لا نورث.................................................... ٣٥٥
نزلت هذه الآية في
الصفحه ١٨٢ :
المعاشرون ضرورة من اعتقادهم خلاف ما أظهروه في هذه المدة بألسنتهم أم لا؟.
فقد ضربنا لدحضهم
لدرن كفرهم بما
الصفحه ٤٥١ : طالب فقال : السلام عليكم معاشر
الصديقين والشهداء. فقالوا : عليك السلام ورحمة الله وبركاته قال : فقلت
الصفحه ٢١٦ : والنقيب ويحيى بن أحمد]
وسألت
: ما الحجة على جواز
قتل جماعة وهم آمنون معاشرون كالأبرهي
الصفحه ٢٢١ : المعاشرة.
وأما أمرنا بطردهم
فظننا أنهم غير منكرين للقتل ، بل معترفون بالظلم ، فأردنا إهدارهم لمن قدر
الصفحه ٣٥ : العلم الذي أنزله الله
على الأنبياء من قبلكم في عترة نبيكم فأين يتاه بكم عن أمر تنوسخ من أصلاب أصحاب
الصفحه ٤٤٧ : عليهالسلام أنه قال : اعلموا أيها الناس أن العلم الذي أنزل الله
تعالى على الأنبياء من قبلكم في عترة نبيكم فأين
الصفحه ٤٩٧ :
العلماء في الدنيا
خلفاء الأنبياء.................................................. ٢٤١
علي أخي وصاحب
الصفحه ٣٦٠ :
الثواب مثل ثواب
أربعة من الملائكة ، وأربعة من الأنبياء صلوات الله عليهم مع أنه قد ثبت أن ثواب
الصفحه ٢٤١ :
الدنيا خلفاء الأنبياء ، وفي الآخرة من الشهداء» (٢) هذا قول الرسول ، وأنا أقول :] (٣) إنهم الأقلون عددا
الصفحه ٣٦٣ : أيدكم الله
بتوفيقه أن النبوة في الأنبياء عليهمالسلام لفظة شرعية ، فلها السلطان على ما قبلها من الألفاظ
الصفحه ٥٤ : النبوة فعل النبي ، وأن الله تعالى ما خص أنبياءه بالنبوة ولا فضلهم بالرسالة ،
بل هم المختارون لذلك
الصفحه ٧٦ : الهادي عليهالسلام بالإمامة ، فلما كفر أولاد هؤلاء الأنبياء عليهمالسلام حل لنا سبي ذراريهم ونسائهم
الصفحه ١٠٣ :
حصوله جدا
والأحوال المجملة ، وقد علمنا أن حرمة الأنبياء عليهمالسلام متشابهة وإن كان