الصفحه ٣٠ : ، وعلى رأسهم
الأخوة في مؤسسة الإمام زيد بن علي ـ عليهالسلام ـ التي تقوم بتمويل وطباعة هذا الكتاب وغيره
الصفحه ٥٧ :
ونفوا ذلك عن
الحكيم الصانع ، وقد ذكر جدنا القاسم بن إبراهيم عليهالسلام في كتاب (القتل والقتال وما
الصفحه ٨٥ : حلمه من تنكيل
__________________
(١) أورده الإمام
أحمد بن سليمان في (أصول الأحكام) برقم (٣٩٠) تحت
الصفحه ١٦٩ :
مصادر تحت عنوان «الرأي العام في ابن حزم» من كتاب (الغدير) ج ١ / ص ٣٣٦ طبعة
بيروت ، كما أورده الحافظ محمد
الصفحه ١٩٩ : في
جميع ديار الإسلام ، فلم يتم لهم كيدهم ، وعز الإسلام بذلك فهل هذا في كتاب أو سنة
؛ أو ليس السنة
الصفحه ٤١٣ :
الولي والمولى في
لغة العرب واحد.
وقال أبو بكر محمد
بن القاسم الأنباري (١) في كتابه المعروف
الصفحه ٤١٨ : ـ فحث على كتاب الله ورغب
__________________
(١) إلى هنا انتهى
كلام العمدة واختلف كلام الإمام
الصفحه ٤٧١ : ، وسمعنا ذلك من بعضهم أنه قال :
وما يريد المؤمن بألف حوراء؟ وهم يردون ظواهر كتاب الله سبحانه وينزهونه عن
الصفحه ٤٨ : ، فما كانت أحكام دار
الحرب كانت أحكامها (٢) وكذلك لا خلاف أن خولة بنت يزيد بن جعفر بن قيس بن مسيلمة
بن
الصفحه ٤٥٩ :
ومن طريق أبي جعفر
المبارك بن المبارك بن أحمد بن زريق الحداد إليه أيضا ، وبإسناده أيضا في الجز
الصفحه ٤٦٥ :
وأيد ذلك لنا
رسوله بأنهم المرادون ، وأوجبت علينا محبتهم في كتابه الكريم في أول حم ، وفسره
لنا نبيه
الصفحه ١٥ : تناثرت في بطون الكتب (١) وقد تباكى الكثيرون على تراث المطرفية الضائع الذي أبيد
بزعمهم على يد الإمام
الصفحه ٢٠ :
وهنالك سيرتان
أخريان للإمام : الأولى موسعة من تأليف العلامة علي بن نشوان ، قيل : إن السيرة
الصفحه ٢٤ : اعتمد عليها الإمام في تأليفها ، خاصة (العمدة) لابن البطريق.
٢ ـ تقطيع النص إلى فقرات ووضع الفواصل
الصفحه ٧٦ :
منّا ، فإن أقرب الناس منّا وأبعدهم في الحق سواء عندنا ؛ فحفظوا الكتاب وأروه من
يجوز عليه ناموسهم من