الصفحه ٣٤٤ :
إمامة أبي بكر وهو
باطل فإنه ما وقع هناك إجماع ، بل الخلاف واقع من أول الأمر إلى آخره؛ ولأن دعواهم
الصفحه ٤٠٤ : برمة صفراء يأكلها الناس)
انظر لسان العرب. قال جعفر سبحاني في حاشية كتاب العمدة المطبوعة : الحديث في
الصفحه ٤٠٧ : ؟ قال : لقد سألتني عن مسألة ما سألني أحد قبلك. حدثني جعفر بن محمد عن
آبائه عليهمالسلام قال : لما كان
الصفحه ٢٠٤ : إلا أن يكون قرى أو شراء ، فكيف وقد أعزنا الله بالإسلام وبك يا رسول الله.
فأعطاهم الكتاب مزقوه» وهذا
الصفحه ٣٤٧ : إمامتهعليهالسلام بالنص ، والقول بإصابة من تولى الأمر عليه واستأثر بما كان
أولى به منه لنص الكتاب الكريم والسنة
الصفحه ٥١٥ :
مسائل سأل عنها
السلطان الحسن بن إسماعيل الذعفاني
المسألة الأولى
الجائز للإمام من بيت المال
الصفحه ١٣ : شهاب وابن أبي الفوارس والإمام القاسم العياني ، وسائر العلماء
ممن أخذ عن أهل الطبقة الثانية ، وذكر
الصفحه ٢١٠ :
المنصوب ؛ لأن من تراضيا به فهو حاكمهما ، وعليه أن يعدل فلا فرق في ذلك بين
المنصوب وغيره ، ويجوز للإمام أن
الصفحه ٧ : إسماعيل الذعفاني في مواضيع
متفرقة.
ثامنا
: كتاب الرسالة النافعة بالأدلة الواقعة في تبيين الزيدية
الصفحه ٢٢ : المطرفية إلى
شيء من كتب الإمام ورسائله بدلا من أن يتساءل في كثير من المواقف عن رأي الإمام ،
وأن يخبط في بعض
الصفحه ٥١ : الآخر :
ألا قل للإمام
فدتك نفسي
أطلت بذلك الجبل
المقاما
أضر بمعشر
الصفحه ١٩٧ : الله ، وبقي على تصرفه ، ولم
يجاهد. هل يجوز للإمام أن يقره على ذلك؟ فما الحجة عليه من كتاب أو سنة أو سير
الصفحه ٣٩ :
فلو اعتمدوا ما
ذهبت إليه الفرقة الملعونة لم يفتقروا إلى هذا التطويل. والرواية عن جعفر بن محمد
الصفحه ٢٢٤ : محمدا رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم من المطرفية ، ويظهر البراءة من مذهبهم ، ويظهر اعتقاد
الإمامة بعد
الصفحه ٣٤٥ : أثناء كلامنا.
[أحكام المخالفين في الإمامة]
وأما
الفصل الرابع والكلام في أحكام المخالفين في الإمامة