الصفحه ٥٠٥ : المخزومي............................................ ٨١
موسى بن جعفر بن
محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ١٦٨ : ، ورواه الترمذي وابن ماجة في سننهما ، ورواه أحمد بن حنبل في كتاب (المسند
والفضائل معا) ، ورواه أيضا ابن
الصفحه ١٩٨ : ، وإلزامه سهو من السائل أو
جهل بصورة الحال ؛ لأن الأصل من الكتاب والسنة أن الله تعالى جعل للإمام ولاية
عامة
الصفحه ٣٤٠ :
أمر له معه» (١) وهذا نص كما ترى فيما ذكرناه وذلك يفيد الإمامة فثبتت
إمامته بذلك ، وكذلك قوله
الصفحه ٤٢٦ :
إتيانها ، وكان
هذا إشارة تؤيد ما قدمنا من الدلالة على أنه الإمام بعد رسول الله
الصفحه ٦ :
أهل المصانع
والمطرفية في عصره وما ذهب إليه في شأنهم وبعض سير أهل البيت في أمثالهم.
ثانيا
: كتاب
الصفحه ٣٩٦ : واحد ، ومن كتاب الحافظ أبي زكريا [ابن مندة] حديث
واحد ، ومن كتاب (الملاحم) لأبي الحسين أحمد بن جعفر بن
الصفحه ٣٩٢ : عليهالسلام والحسن والحسين وذريتهما الطيبة ، وما يوجب لهم الإمامة ،
ويخصهم بالزعامة إلى يوم القيامة ، فهو على
الصفحه ٤٤٧ :
فليقع إلى الصالح
، ولا بد للصالحين من إمام يكون هو والمفزع إليه والمرجع والكل كالمضاف إليه.
ومما
الصفحه ٣٥ : تمسكتم به لن تضلوا من بعدي
أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إن اللطيف الخبير نبأني أنهما لن يفترقا حتى
الصفحه ١٦٤ :
للأئمة ، فلا بد من إمام بأدلة نصوص الكتاب وبالإجماع ، وبعض ذلك كاف في صحة
الاستدلال.
[مدعو الإمامة في
الصفحه ١٨٩ : من تصرفات العمال أو إكراه الإمام لأخذ أكثر من العشر ، ولم يعلم جواز ذلك من
كتاب وسنة ، ولا من سيرة
الصفحه ٢٠٢ :
ما كان في كتاب
الله تعالى أو سنة نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ فهذا كما ترى قول ساقط لا يلتفت
الصفحه ١٢٨ :
ولو قيل للإمام
الأول : لا بد أن تحتج على قولك من قول الإمام الذي تقدمك لما التزم ذلك ، ولا
العلم
الصفحه ٣١٥ : فيكم ما إن تمسكتم به لن
تضلوا من بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إن اللطيف الخبير نبأني أنهما لن