الصفحه ٤٨٠ : سبحانه
بالكتاب الكريم ، على لسان نبيه الصادق العليم ، كما بيّنا لك في حد الثقلين من
الصحاح فما ظنك بمن هو
الصفحه ٥٠٤ :
التميمي.......................................................... ٦٨
محمد المنتصر
بالله بن جعفر المتوكل
الصفحه ١٠٥ :
يجب بل الخيار إلى الإمام ، وقد أحدث في تلك الحال سبيت [منهن بعد الخليفة] (١) إلى بلاد زبيد وسواها فلم
الصفحه ٥٠٢ :
جعفر بن محمد بن
هارون الرشيد................................................ ١٥٥
جهم بن مسعود
الصفحه ٥٠٦ :
حرف
الياء
يحيى بن الحسن بن
جعفر بن عبيد الله ، العقيقي.................................. ١٢٤
الصفحه ٤٠١ :
تقدم في الأول في
معنى الإشارة ، وكان نقش خاتمه الذي تصدق : سبحان من فخري بأني له عبد.
وفي كتابه
الصفحه ١٢٣ :
عليها الاتفاق ممن
يصح اتفاقه من أهل المعرفة أن الرواية من الكتاب المشهور تصح كما تصح من الشيخ
الصفحه ٢٤٠ : في المغاوي ، وذلك حق اليقين ،
في أكثر العالمين ، إلا الذين استثناهم الكتاب المبين ، في قوله عز من
الصفحه ٤٦٧ : سبيلا ؛ لأنا روينا لك من الآثار التي أنزلت الأمة صحتها
منزلة صحة كتاب الله سبحانه ، وجعلوها حجة لهم في
الصفحه ٤٧٢ :
صادِقِينَ) [البقرة : ٢٣] ، (وَآمِنُوا بِما أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً
لِما مَعَكُمْ وَلا تَكُونُوا
الصفحه ٤٨١ :
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ) [الحديد : ٢٦] ،
فلم يسقط فسق الفاسقين وجوب اتباع الصادقين ولا إخراجهم من وراثة
الصفحه ٤١٢ :
مولى المخالفة
خلفها وأمامها
معناه أولى
بالمخافة. [يريد أن هذه الظبية تحيرت فلم تدر أخلفها أولى
الصفحه ٤٦٩ : بسحرهم ، فمنهم الغلاة وهم فرقة كبيرة لا تحتمل الرسالة تفصيل
ذكرهم ، وهم مراق عن الدين أعداء الكتاب وأهله
الصفحه ١٨٥ : (١) : (تبيين كفر المطرفية) ورسالة تسمى : (الرسالة العامة)
وكتاب سماه : (كتاب المطاعن) ؛ لأنهم طعنوا على الإمام
الصفحه ٤٥٦ : الإمام أبي بكر عبد الله بن منصور بن عمران الباقلاني
المقرئ صدر الجامع بواسط العراق (٥).
ورواه أيضا من